صناعة التفكير العقدي سلطان العميري دين إسلامي•عقيدة و فقة قانون التاسيس العقدى•المسلك الرشيد شرح كتاب التوحيد•اشكالية الاعذار بالجهل في البحث العقدي•العقود الذهبية 1-2•ظاهرة نقد الدين•فضاءات الحرية•اشكالية الاعذار بالجهل فى البحث العقدى•تدعيم الفكر الاسلامي•اضاءات في التحرير العقدي
متى تصبح المقاصد علما ؟•حركة النقد الفقهي : فصول في تاريخ الاجتهاد ومسيرة النقد الفقهي•تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة•الرحبية في علم الفرائض بشرح سبط المارديني•الداء و الدواء - مجلد•التوجهات الأصولية عند الإمام النسائي في سننه•رسالة في أصول الفقه عند الحنابلة•تهذيب كتب الزهد المسندة•المهلكات في العقيدة•كيف تحسب مسائل الميراث ببساطة ؟•زاد المعاد 1-2•ورقات لكل مبتلى بالوسواس القهري في العقيدة
لعلم الاعتقاد موقعه الخاص بين علوم الشريعة، وتشكل كثيرٌ من مباحثه الأصول التي تتأسس عليها قضايا التدين والتعبد. والسعي في الارتقاء بأدوات فهمه، وضبط عمليات البحث فيه، وتجديد منهجيته الاستدلالية وتطوير مسالك النظر والجدل مع المخالفين وطرائق تعليمه وتدريسه، أمورٌ يجب مراعاتها والاهتمام بها في هذا الزمان، خصوصاً مع ضعف التحصيل العلمي، وتنوع المدارس والاتجاهات العقدية، وكثرة الأخطاء المنافية للمنهجية العلمية الصحيحة. وسعياً في معالجة هذه المظاهر، وطلباً للارتقاء بعلم العقيدة في مجالاته المتنوعة، كان هذا المشروع Andldquo;صناعة التفكير العقديAndrdquo;، والذي تداولته أقلام بحثية تجديدية رصينة بالكتابة في عدد من قضاياه المنهجية المهمة، بدءاً بقضية التأصيل والتوثيق العقدي، مروراً بمنهج الاستدلال العقدي ومسالك الرد والحوار والجدل، وانتهاءً بقضايا الدرس العقدي، ولتكوّن هذه الأوراق بمجموعها رؤية منهجية مؤصلةً تساعد على البلوغ بالبحث والدرس العقدي درجة عاليةً من الإتقان والوضوح والدقة.
لعلم الاعتقاد موقعه الخاص بين علوم الشريعة، وتشكل كثيرٌ من مباحثه الأصول التي تتأسس عليها قضايا التدين والتعبد. والسعي في الارتقاء بأدوات فهمه، وضبط عمليات البحث فيه، وتجديد منهجيته الاستدلالية وتطوير مسالك النظر والجدل مع المخالفين وطرائق تعليمه وتدريسه، أمورٌ يجب مراعاتها والاهتمام بها في هذا الزمان، خصوصاً مع ضعف التحصيل العلمي، وتنوع المدارس والاتجاهات العقدية، وكثرة الأخطاء المنافية للمنهجية العلمية الصحيحة. وسعياً في معالجة هذه المظاهر، وطلباً للارتقاء بعلم العقيدة في مجالاته المتنوعة، كان هذا المشروع Andldquo;صناعة التفكير العقديAndrdquo;، والذي تداولته أقلام بحثية تجديدية رصينة بالكتابة في عدد من قضاياه المنهجية المهمة، بدءاً بقضية التأصيل والتوثيق العقدي، مروراً بمنهج الاستدلال العقدي ومسالك الرد والحوار والجدل، وانتهاءً بقضايا الدرس العقدي، ولتكوّن هذه الأوراق بمجموعها رؤية منهجية مؤصلةً تساعد على البلوغ بالبحث والدرس العقدي درجة عاليةً من الإتقان والوضوح والدقة.