الامامة و السياسة علي مبروك السياسة•الدين و السياسة النبوة : من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ•مفهوم الشريعة بين تاسيس الاسلام و تحريرة•الأزهر و سؤال التجديد•نصوص حول القرآن•الدين و الدوله•الخطاب السياسي الأشعري•القرآن و الشريعة•افكار مؤثمة من اللاهوتي الى الانساني•ثورات العرب خطاب التأسيس•النبوة من علم العقائد الى فلسفة التاريخ•ما وراء تأسيس الأصول•لعبة الحداثة بين الجنرال و الباشا
الدين في السياسة والتنمية الدولية : حول البنك الدولي والمؤسسات الدينية•القانون والدين في الدولة الليبرالية•الدين والدولة في سوريا•موسوعة برينستون للفكر السياسي الإسلامي 1-2•تاريخ الاسلام في الفكر الألماني•الجذور اللاهوتية للحداثة•الاسلام في الليبرالية•الاسلام السياسي الدين و السياسة في العالم العربي•السياسة الشرعية نظام الدولة الاسلامية في الشؤون الدستورية و الخارجية المالية•الفكر السياسي الاسلامي في العصور الوسطي•الايغور•السياسة و الدين في مرحلة تاسيس الدولة الصفوية 1501 - 1576
يتناول الباحث المصري علي مبروك في كتابه Andquot;الإمامة والسياسة: الخطاب التاريخي في علم العقائدAndquot;، الصادر حديثا عن منشورات مؤسسة Andquot;مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاثAndquot; وعن Andquot;المركز الثقافي العربيAndquot; بلبنان والمغرب، الخطاب التاريخي في علم العقائد، وعلاقته بالنسق لدى كل من الأشاعرة والمعتزلة، وهما أهم مدرستين في علم الكلام وأصول الدين، كما يتحدث عن موضوعات ترتبط بالإمامة والسياسة وعلم العقائد.وفي تقديمه لهذا الكتاب، يقول علي مبروك: Andquot;الإمامة أو السياسة تفكير في جملة المبادئ والقواعد التي تنظم وضعاً اجتماعياً ما في لحظة معينة. وهنا فإن نقطة البدء عند من يفكر في الإمامـــة هي Andquot;الحاضرAndquot;، الذي قد ينطلق منه Andquot;الماضيAndquot; باحثاً فيه عما يؤسسه ويكرسه أو يخلخله ويزحزحه. أما Andquot;التاريخAndquot;، فهو قول عن الماضي بقصد العظة والاعتبار في الأغلب. لكنه يبدو أن كل تفكير في الماضي هو تفكير في الحاضر أيضاً، وذلك من حيث إنه قد يستهدف، بدوره، إما تكريس هذا الحاضر أو زحزحتهAndquot;.وعلى الرغم من كثرة الدراسات حول Andquot;الإمامةAndquot;، فإن الأمر لم يتجاوز التفكير في جملة مسائلها الجزئية أو بعضها... أو عند فرقة كلامية محددة، ومن دون التطرق إلى التأمل في دلالة أشمل تتجاوز هذه الجزئيات، فتجعلها ذات مغزى يتخطى بها حدود كونها مجرد تشريع لكيفية ممارسة السياسة، إلى التشريع لبناء التصورات وبلورة المفاهيم.وعلى الرغم من أن نقطة البدء في كل من الإمامة والتاريخ هي الحاضر والماضي، فإن الرابطة بينهما تتكشف- للمفارقة- من خلال المستقبل على نحو أساسي؛ إذ الحق أن الدور التأسيسي الذي تلعبه الإمامة في التاريخ يتبدى جوهرياً، من خلال ما يتضمنه التاريخ من تصور عن المستقبل. فقد بدا أن مواقف الفرقاء حول الإمامة قد تبلورت من الاختلاف حول تقييم ما جرى فيما يتعلق بإمامة الخلفاء الأربعة وما ترتب عليها.وعلي مبروك أستاذ الفلسفة بكلية الآداب- جامعة القاهرة، يعمل نائبا لمدير المعهد الدولي للدراسات القرآنية في جاكرتا. كتب العديد من الكتب منها: Andquot;النبوة....من علم العقائد إلى فلسفة التاريخAndquot;، وAndquot;لعبة الحداثة بين الجنرال والباشاAndquot;، وAndquot;الخطاب السياسي الأشعريAndquot;، وAndquot;ثورات العرب....خطاب التأسيسAndquot;، وAndquot;السلطة والمقدس: جدل السياسي والثقافي في الإسلامAndquot;.
يتناول الباحث المصري علي مبروك في كتابه Andquot;الإمامة والسياسة: الخطاب التاريخي في علم العقائدAndquot;، الصادر حديثا عن منشورات مؤسسة Andquot;مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاثAndquot; وعن Andquot;المركز الثقافي العربيAndquot; بلبنان والمغرب، الخطاب التاريخي في علم العقائد، وعلاقته بالنسق لدى كل من الأشاعرة والمعتزلة، وهما أهم مدرستين في علم الكلام وأصول الدين، كما يتحدث عن موضوعات ترتبط بالإمامة والسياسة وعلم العقائد.وفي تقديمه لهذا الكتاب، يقول علي مبروك: Andquot;الإمامة أو السياسة تفكير في جملة المبادئ والقواعد التي تنظم وضعاً اجتماعياً ما في لحظة معينة. وهنا فإن نقطة البدء عند من يفكر في الإمامـــة هي Andquot;الحاضرAndquot;، الذي قد ينطلق منه Andquot;الماضيAndquot; باحثاً فيه عما يؤسسه ويكرسه أو يخلخله ويزحزحه. أما Andquot;التاريخAndquot;، فهو قول عن الماضي بقصد العظة والاعتبار في الأغلب. لكنه يبدو أن كل تفكير في الماضي هو تفكير في الحاضر أيضاً، وذلك من حيث إنه قد يستهدف، بدوره، إما تكريس هذا الحاضر أو زحزحتهAndquot;.وعلى الرغم من كثرة الدراسات حول Andquot;الإمامةAndquot;، فإن الأمر لم يتجاوز التفكير في جملة مسائلها الجزئية أو بعضها... أو عند فرقة كلامية محددة، ومن دون التطرق إلى التأمل في دلالة أشمل تتجاوز هذه الجزئيات، فتجعلها ذات مغزى يتخطى بها حدود كونها مجرد تشريع لكيفية ممارسة السياسة، إلى التشريع لبناء التصورات وبلورة المفاهيم.وعلى الرغم من أن نقطة البدء في كل من الإمامة والتاريخ هي الحاضر والماضي، فإن الرابطة بينهما تتكشف- للمفارقة- من خلال المستقبل على نحو أساسي؛ إذ الحق أن الدور التأسيسي الذي تلعبه الإمامة في التاريخ يتبدى جوهرياً، من خلال ما يتضمنه التاريخ من تصور عن المستقبل. فقد بدا أن مواقف الفرقاء حول الإمامة قد تبلورت من الاختلاف حول تقييم ما جرى فيما يتعلق بإمامة الخلفاء الأربعة وما ترتب عليها.وعلي مبروك أستاذ الفلسفة بكلية الآداب- جامعة القاهرة، يعمل نائبا لمدير المعهد الدولي للدراسات القرآنية في جاكرتا. كتب العديد من الكتب منها: Andquot;النبوة....من علم العقائد إلى فلسفة التاريخAndquot;، وAndquot;لعبة الحداثة بين الجنرال والباشاAndquot;، وAndquot;الخطاب السياسي الأشعريAndquot;، وAndquot;ثورات العرب....خطاب التأسيسAndquot;، وAndquot;السلطة والمقدس: جدل السياسي والثقافي في الإسلامAndquot;.