البكباشى و الملك - الطفل جيلبرت سينويه أدب عربي•روايات تاريخية منقار البطة•أمل•ليالي القاهرة•جزيرة الغروب•إن شاء الله 3 - ترابيع القمر•ايام و ليال او ضحكة سارة•أيام وليال•الصقر•ابن رشد أو كاتب الشيطان•انا القدس•دلمون مملكة ببحرين•ان شاء الله 2 - صرخة الحجارة•ان شاء الله 1 - اريج الياسمين•الملكة المصلوبة•ايام و ليالي•الفرعون الأخير محمد علي•صمت الالهة•أنا يسوع•أخناتون الإله اللعين•يريفان•المصرية•ابن سينا أو الطريق إلى اصفهان•ابنة النيل•اللوح الأزرق
المسيح الأندلسي•لعنة الخواجة•الغواص•ما تبقى لكم•أرض البرتقال الحزين•عن الرجال والبنادق•القميص المسروق•أم سعد•عائد إلى حيفا•موت سرير رقم 12•عالم ليس لنا•رجال في الشمس
يبسط ثلاثة ضباط خريطة القيادة العامة في قطار حاشد بالجنود. هم في الثلاثين من العمر، يسمى أحدهم عبد الحكيم عامر والثاني زكريا محيي الدين. أمّا ثالثهم فيدعى جمال، جمال عبد الناصر. وسيلقّب لاحقاً بالبكباشي، وهي رتبة عسكرية تركية تعني قائد الألف. هذا اللقب سيطلق فيما بعد على رتبة عقيد في الجيش المصري عموماً. الرجل فارع، يبلغ من الطول متراً وأربعة وثمانين سنتمتراً. كحيل العين، ذو ابتسامة تجمع بين السحر والشراسة. كل شيء فيه يشي بالقوة والعزم والإقدام.
يبسط ثلاثة ضباط خريطة القيادة العامة في قطار حاشد بالجنود. هم في الثلاثين من العمر، يسمى أحدهم عبد الحكيم عامر والثاني زكريا محيي الدين. أمّا ثالثهم فيدعى جمال، جمال عبد الناصر. وسيلقّب لاحقاً بالبكباشي، وهي رتبة عسكرية تركية تعني قائد الألف. هذا اللقب سيطلق فيما بعد على رتبة عقيد في الجيش المصري عموماً. الرجل فارع، يبلغ من الطول متراً وأربعة وثمانين سنتمتراً. كحيل العين، ذو ابتسامة تجمع بين السحر والشراسة. كل شيء فيه يشي بالقوة والعزم والإقدام.