فن الاخراج السينمائى سيدنى لوميت تصنيفات أخري•سينما
قهقهة فوق النيل : اقتباس الكوميديا في السينما•مرايا السينما : بين الأدب والإنسانيات•حياة في الوطن والسينما•بلاغة المشهد السينمائي•فن الخيال : تطور السينما المصرية إلى العصر الرقمي•مختارات الفن السابع•سينما يسري نصر الله•حلم عز - رحلة صعود إلى القمة•فى صحة أحمد زكي•من الصورة إلى الصورة : كيف يكتب السيناريو؟•السينما فنا•سينما النهايات الخالدة
فن الإخراج السينمائي أو صناعة الأفلام هو خلاصة رحلة المخرج السينمائي الأمريكي سيدني لوميت عبر خمسين عاما، إنه ليس فقط كتابا عن الحرفة، لكنه أيضا عن الفن، والإبداع، بدءا بالسيناريو المكتوب، وانتهاء بعرض الفيلم للجمهور.وفي الكتاب ينعكس احترام عميق لكل المشاركين في صنع الفيلم: الكاتب، والمصور السينمائي، والممثلين، والمونتير، وحتي أصغر عامل من عمال الكهرباء، أو العاملين على الكاميرا، إذ إن المؤلف – كمخرج – يعتبر نفسه قائدا للأوركسترا، والمهم في النهاية أن يعزف الجميع السيمفونية ذاتها.يجيب الكتاب بين سطوره عن أهم سؤال في الفن السينمائي: كيف تحكى القصة؟، طرائق ذلك، من اختيار الفيلم الخام، وأسلوب الإضاءة، .والعدسات، والألوان، والمونتاج، والموسيقى، والصوت، وغيرها يقترب الكتاب من عقل وقلب كل فنان سينمائي، ويجعل الناقد أكثر إدراكا للعملية الفنية الإبداعية المعقدة لصناعة الأفلام، كما يفتح بابا واسعا أمام كل قاريء ليعيش تجربة صنع الفيلم، بما يجعل الفرجة علي السينما أكثر عمقا وإمتاعا
فن الإخراج السينمائي أو صناعة الأفلام هو خلاصة رحلة المخرج السينمائي الأمريكي سيدني لوميت عبر خمسين عاما، إنه ليس فقط كتابا عن الحرفة، لكنه أيضا عن الفن، والإبداع، بدءا بالسيناريو المكتوب، وانتهاء بعرض الفيلم للجمهور.وفي الكتاب ينعكس احترام عميق لكل المشاركين في صنع الفيلم: الكاتب، والمصور السينمائي، والممثلين، والمونتير، وحتي أصغر عامل من عمال الكهرباء، أو العاملين على الكاميرا، إذ إن المؤلف – كمخرج – يعتبر نفسه قائدا للأوركسترا، والمهم في النهاية أن يعزف الجميع السيمفونية ذاتها.يجيب الكتاب بين سطوره عن أهم سؤال في الفن السينمائي: كيف تحكى القصة؟، طرائق ذلك، من اختيار الفيلم الخام، وأسلوب الإضاءة، .والعدسات، والألوان، والمونتاج، والموسيقى، والصوت، وغيرها يقترب الكتاب من عقل وقلب كل فنان سينمائي، ويجعل الناقد أكثر إدراكا للعملية الفنية الإبداعية المعقدة لصناعة الأفلام، كما يفتح بابا واسعا أمام كل قاريء ليعيش تجربة صنع الفيلم، بما يجعل الفرجة علي السينما أكثر عمقا وإمتاعا