هذه قصة رمزية تقوم على أن الإنسان فى وسعه أن يرتقي بنفسه من المحسوس إلى المعقول، وذلك بتوجهه إلى الله وأن المعرفة تتطلب السعى لإكتشافها، فالحواس توصل إلى الذات والفناء في الله لايقوم إلا على المعرفة بعبودية الله والإخلاص له. وذلك يقربنا من الخالق وليس المخلوق فتكون غايتنا هي القرب من الله وطاعته والعمل بكل ما أمرنا به. وهنيئا لكل من تقرب إلى الله وتكشفت أمامه الحقائق الدينوية وعرف أن الآخرة هي خير وأبقى.
هذه قصة رمزية تقوم على أن الإنسان فى وسعه أن يرتقي بنفسه من المحسوس إلى المعقول، وذلك بتوجهه إلى الله وأن المعرفة تتطلب السعى لإكتشافها، فالحواس توصل إلى الذات والفناء في الله لايقوم إلا على المعرفة بعبودية الله والإخلاص له. وذلك يقربنا من الخالق وليس المخلوق فتكون غايتنا هي القرب من الله وطاعته والعمل بكل ما أمرنا به. وهنيئا لكل من تقرب إلى الله وتكشفت أمامه الحقائق الدينوية وعرف أن الآخرة هي خير وأبقى.