الوصايا المغدورة ميلان كونديرا أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) جاك وسيده•الغرب المختطف•فالس الوداع•الستارة•فن الرواية•حفلة التفاهة•المزحة•رقصة الوداع•الهوية•الخلود•لقاء•الحياة في مكان آخر•الخلود•ثلاثية حول الرواية•كتاب الضحك و النسيان•الجهل•البطء•غراميات مرحة•كائن لا تحتمل خفته
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
هذه الدراسة مكتوبة بشكل رواية: على مدى تسعة أجزاء مستقلة، تتقدم الشخصيات ذاتها وتتلاقى: سترافينسكي وكافكا مع صديقهم المدهشين أنسيرميه وبرود، همنغواي مع كاتب سيرته، ياناسبك مع أمته الصغيرة، رابليه مع ورثته الروائيين العظام.فن الرواية هو البطل الرئيس في الكتاب: روح الفكاهة التي ولدت منها، علاقتها الخفية بالموسيقا، تاريخها الذي يجري (كتاريخ الموسيقا) في ثلاث أزمنة، جمالية زمنها الثالث (الرواية الحديثة)، حكمتها الوجودية.وعلى ضوء /حكمة الرواية/ يبحث الكتاب الحالات الهامة في عصرنا: الدعاوى الأخلاقية التي أقيمت ضد فن هذا القرن من سيلين إلى ماياكوفسكي، الزمن الذي يمضي ويشكك بتماثل /الأنا/ الراهنة مع هذه /الأنا/ ذاتها التي كانت بالأمس الذكر بوصفها شكلاً للنسيان، الحياء بوصفه مفهوماً جوهرياً لعصر مؤسس على الفرد، عدم التحفظ الذي ينبئ بزوال الفردانية بعد أن أصبح عادة وقاعدة، القوى الغامضة لإرادة الموت، الوصايا، الوصايا المغدورة...
هذه الدراسة مكتوبة بشكل رواية: على مدى تسعة أجزاء مستقلة، تتقدم الشخصيات ذاتها وتتلاقى: سترافينسكي وكافكا مع صديقهم المدهشين أنسيرميه وبرود، همنغواي مع كاتب سيرته، ياناسبك مع أمته الصغيرة، رابليه مع ورثته الروائيين العظام.فن الرواية هو البطل الرئيس في الكتاب: روح الفكاهة التي ولدت منها، علاقتها الخفية بالموسيقا، تاريخها الذي يجري (كتاريخ الموسيقا) في ثلاث أزمنة، جمالية زمنها الثالث (الرواية الحديثة)، حكمتها الوجودية.وعلى ضوء /حكمة الرواية/ يبحث الكتاب الحالات الهامة في عصرنا: الدعاوى الأخلاقية التي أقيمت ضد فن هذا القرن من سيلين إلى ماياكوفسكي، الزمن الذي يمضي ويشكك بتماثل /الأنا/ الراهنة مع هذه /الأنا/ ذاتها التي كانت بالأمس الذكر بوصفها شكلاً للنسيان، الحياء بوصفه مفهوماً جوهرياً لعصر مؤسس على الفرد، عدم التحفظ الذي ينبئ بزوال الفردانية بعد أن أصبح عادة وقاعدة، القوى الغامضة لإرادة الموت، الوصايا، الوصايا المغدورة...