الضباب الأحمر فوق أمريكا وليام غاي كار التاريخ•السياسة•سياسة دولية•دراسات تاريخية احجار علي رقعه الشطرنج•احجار على رقعة الشطرنج - ط اقرأ•الشيطان امير هذا العالم - الكتاب العربي•الشيطان أمير العالم - ط الاهلية
تاريخ الأدب الروسي•المجلة العلمية - التأليف وسياسات المعرفة فى القرن التاسع عشر•فهم الانهيار بين التاريخ القديم والخرافات المعاصرة•لعبة الأمم•وثائق من تراث الاسرة الخديوية : مكاتبات تنشر لأول مرة•آثار الموسيقى العربية في الموسيقى الغربية•خطى التطور في الغناء العربي منذ صدر الإسلام إلى الدولة العباسية•العلوم الاسلامية وبناء مصر•عودة الملك سيباستيان•السلف المتخيل•أصدقاء الأمير•جامعة القاهرة ذكريات وتحديات
جاء في مقدمة هذا الكتاب: يتم نشر الضباب الأحمر فوق أميركا لأن لجنة المنشورات التابعة للاتحاد القومي للعلمانيين المسيحيين مقتنعة بأن هناك مؤامرة دولية جار العمل بها بغرض تدمير مؤسساتنا القومية والدينية في أميركا، ويتم تقديم الدليل الذي حصل عليه الكوماندركار نتيجة خمس وثلاثين سنة من التحقيقات.... وأن هذا الجزء من المقدمة يرمي الى اخطار القارئ كما غيره، بأن هناك مخاطر تلوح في الأفق الأميركي، تم حجبها تقريباً بالضباب الأحمر للدعاية. يشير المؤلف في بادئ الأمر بأن هناك الكثير من الناس الشرفاء الذين يدعمون فكرة اقامة حكومة عالمية واحدة، وذلك لأنه تم اقناعهم، بواسطة الدعاية، بأن هذا هو الحل الوحيد للخلافات الاقتصادية والسياسية والدينية التي تعمّ العالم، دون أن يعوا عن ادراك حقيقة مفادها أن كافة المنظمات التي لديها تطلعات دولية قد تم تنظيمها وتمويلها وتوجيهها والسيطرة عليها من قبل النورانيين منذ عام 1786. الذين ينوون سراً اغتصاب سلطات الحكومة العالمية الواحدة لأي نوع يتم انشاؤه أولاً؛ ومن ثم فرض الدكتاتورية الشمولية الشيطانية عل أولئك الذين ينجون من الكارثة الاجتماعية الأخيرة. ويضيف المؤلف أنه ولإثبات هذا الزعم جب دراسة الوثيقة المنشورة بعنوان بروتوكولات حكماء صهيون بتمعن مضيفاً الأخذ بعين الاعتبار أنه وعلى الرغم من كافة المجادلات فيما يتعلق بمصدرها وأصلها، فإنها بلا ريب وبما لا يدع الشك، هي الخطة، خطة المدى الطويل، والمكيدة والمؤامرة أياً كانت تسميتها، التي يستخدم من خلالها مجموعة صغيرة نسبياً من رجال أثرياء ثراء فاحشاً وماكرين للغاية وذوي نفوذ كبير جداً، الذهب والأكاذيب وأساليب الخداع لتخريب وإفساد الجنس البشري. لقد استخدموا الوعود بالثروة والترف والملذات الجسدية لإغراء البشر للابتعاد عن الله بغية اخضاعهم لارادة الشيطان. وقد قام فكتور مارسون بتجزئة البروتوكولات او الخطة التي ينوي النورانيون بواسطتها كسب السيطرة المطلقة على العالم الى مواد وفقرات وذلك تسهيلاً ليكون القارئ على أهم ما ورد فيها بهذا الخصوص وذلك عند استخدامه الفهرس الذي على قدر كبير من الغرابة والأهمية والموجود في نهاية الكتاب.
جاء في مقدمة هذا الكتاب: يتم نشر الضباب الأحمر فوق أميركا لأن لجنة المنشورات التابعة للاتحاد القومي للعلمانيين المسيحيين مقتنعة بأن هناك مؤامرة دولية جار العمل بها بغرض تدمير مؤسساتنا القومية والدينية في أميركا، ويتم تقديم الدليل الذي حصل عليه الكوماندركار نتيجة خمس وثلاثين سنة من التحقيقات.... وأن هذا الجزء من المقدمة يرمي الى اخطار القارئ كما غيره، بأن هناك مخاطر تلوح في الأفق الأميركي، تم حجبها تقريباً بالضباب الأحمر للدعاية. يشير المؤلف في بادئ الأمر بأن هناك الكثير من الناس الشرفاء الذين يدعمون فكرة اقامة حكومة عالمية واحدة، وذلك لأنه تم اقناعهم، بواسطة الدعاية، بأن هذا هو الحل الوحيد للخلافات الاقتصادية والسياسية والدينية التي تعمّ العالم، دون أن يعوا عن ادراك حقيقة مفادها أن كافة المنظمات التي لديها تطلعات دولية قد تم تنظيمها وتمويلها وتوجيهها والسيطرة عليها من قبل النورانيين منذ عام 1786. الذين ينوون سراً اغتصاب سلطات الحكومة العالمية الواحدة لأي نوع يتم انشاؤه أولاً؛ ومن ثم فرض الدكتاتورية الشمولية الشيطانية عل أولئك الذين ينجون من الكارثة الاجتماعية الأخيرة. ويضيف المؤلف أنه ولإثبات هذا الزعم جب دراسة الوثيقة المنشورة بعنوان بروتوكولات حكماء صهيون بتمعن مضيفاً الأخذ بعين الاعتبار أنه وعلى الرغم من كافة المجادلات فيما يتعلق بمصدرها وأصلها، فإنها بلا ريب وبما لا يدع الشك، هي الخطة، خطة المدى الطويل، والمكيدة والمؤامرة أياً كانت تسميتها، التي يستخدم من خلالها مجموعة صغيرة نسبياً من رجال أثرياء ثراء فاحشاً وماكرين للغاية وذوي نفوذ كبير جداً، الذهب والأكاذيب وأساليب الخداع لتخريب وإفساد الجنس البشري. لقد استخدموا الوعود بالثروة والترف والملذات الجسدية لإغراء البشر للابتعاد عن الله بغية اخضاعهم لارادة الشيطان. وقد قام فكتور مارسون بتجزئة البروتوكولات او الخطة التي ينوي النورانيون بواسطتها كسب السيطرة المطلقة على العالم الى مواد وفقرات وذلك تسهيلاً ليكون القارئ على أهم ما ورد فيها بهذا الخصوص وذلك عند استخدامه الفهرس الذي على قدر كبير من الغرابة والأهمية والموجود في نهاية الكتاب.