سوف احكى عنك أحمد مهني أدب عربي•روايات رومانسية موعد مع فيلسوف•ساعتين وداع - ربما جريمتنا الاولي اننا تعلقنا•مذكرات الثانية عشر ليلا•مزاج القاهرة
سماء بلا ضياء•إليك أنتمي•وعد على ريش حسون•عودة سيد الأحمر•الأرض التي ملكت قلبي•حشاشة الروح•لا قيد في يدي•متاهات القلوب 1 : زبيدتي•أنف وثلاث عيون2•أنف وثلاث عيون1•أسير عينيها 4•غصن الزيتون
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع! إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع! إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.