الخلافة محمد رشيد رضا دين إسلامي•الفكر الإسلامي الدولة العثمانية من السلطان عبدالحميد الثاني الي مصطفي كمال اتاتورك•السنة و الشيعة
محمد عبده الإسلام الحديث وثقافة الالتباس•مسألة مشؤومة - ما تفعله الدوافع النفسية فى صناعة الانقسام والجدل الكلامى•مقاييس التدين•أصول الدراسات المقارنة وتطورها بين الفقه والقانون•السيرة النبوية والتأسيس الأخلاقي•في تاريخ النظام القانوني الإسلامي•فكرة الافريقية الآسيوية•فكرة كمنويلث إسلامي•تأملات•في مهب المعركة•الصراع الفكري في البلاد المستعمرة•المسلم في عالم الاقتصاد
واما السياسة الاجتماعية المدنية فقد وضع الإسلام أساسها وقواعدها ، وشرع للأمة الرأي والاجتهاد فيها ، لأنها تختلف باختلاف الزمان والمكان وترتقي بإرتقاء العمران وفنون العرفان ،ومن قواعده فيها ان سلطة الأمة لها ، وأمرها شورى بينها ، وان حكومتها ضرب من الجمهورية ، وخليفة الرسول فيهالا يمتاز في أحكامها على أضعف أفراد الرعية ، وأنما هو منفذ لحكم الشرع وراع للأمة ، وأنها حافظة للدين ومصالح الدنيا ،وجامعة بين الفضائل الادبية ، والمنافع المادية ، وممهدة لتعميم الأخوة الإنسانية ، بتوحيد مقومات الأمم الصورية والمعنوية .. ولما طرأ الضعف على المسلمين قصروا في إقامة القواعد والعمل بالأصول ، ولو أقاموها لوضعوا لكل عصر ما يليق به من النظم والفروعنشر هذا الكتاب عام 1922 ، أي بعد انتصار الجيوش التركية على الجيوش الاوروبية وطردها خارج تركيا، وقبل أن يعلن مصطفى كمال أتاتورك إلغاء الخلافة الإسلامية نهائيا وتأسيس جمهورية على النمط الاوروبي الحديثينهي الشيخ كتابه بكلمة قصيرة عنوانها Andquot;ما نقترحه على الترك في مسألة الخلافةAndquot; ، ينصحهم فيها بإستغلال اللحظة التاريخية،وتجديد الخلافة الإسلامية ،وAndquot;تأسيس مجد إنساني خالد ، لا يذكر معه مجدك الحربي التالدAndquot;داعيا الشعب التركي أن يكون قصدهم من تجديدهم للخلافة Andquot;هداية الدين والحضارة لخدمة الإنسانية ، لا لمجرد تاسيس عصبية إسلامية تهدد الدول الغربيةAndquot;
واما السياسة الاجتماعية المدنية فقد وضع الإسلام أساسها وقواعدها ، وشرع للأمة الرأي والاجتهاد فيها ، لأنها تختلف باختلاف الزمان والمكان وترتقي بإرتقاء العمران وفنون العرفان ،ومن قواعده فيها ان سلطة الأمة لها ، وأمرها شورى بينها ، وان حكومتها ضرب من الجمهورية ، وخليفة الرسول فيهالا يمتاز في أحكامها على أضعف أفراد الرعية ، وأنما هو منفذ لحكم الشرع وراع للأمة ، وأنها حافظة للدين ومصالح الدنيا ،وجامعة بين الفضائل الادبية ، والمنافع المادية ، وممهدة لتعميم الأخوة الإنسانية ، بتوحيد مقومات الأمم الصورية والمعنوية .. ولما طرأ الضعف على المسلمين قصروا في إقامة القواعد والعمل بالأصول ، ولو أقاموها لوضعوا لكل عصر ما يليق به من النظم والفروعنشر هذا الكتاب عام 1922 ، أي بعد انتصار الجيوش التركية على الجيوش الاوروبية وطردها خارج تركيا، وقبل أن يعلن مصطفى كمال أتاتورك إلغاء الخلافة الإسلامية نهائيا وتأسيس جمهورية على النمط الاوروبي الحديثينهي الشيخ كتابه بكلمة قصيرة عنوانها Andquot;ما نقترحه على الترك في مسألة الخلافةAndquot; ، ينصحهم فيها بإستغلال اللحظة التاريخية،وتجديد الخلافة الإسلامية ،وAndquot;تأسيس مجد إنساني خالد ، لا يذكر معه مجدك الحربي التالدAndquot;داعيا الشعب التركي أن يكون قصدهم من تجديدهم للخلافة Andquot;هداية الدين والحضارة لخدمة الإنسانية ، لا لمجرد تاسيس عصبية إسلامية تهدد الدول الغربيةAndquot;