اولياء الكتابة الصالحين محمد توفيق أدب عربي•عن الكتابة و الكتب شيء من الحرب الجزء الثاني الكعك و البارود•زهرة من حجر•شيء من الحرب - الجزء الاول : السلاح السري•همس العقرب•احمد زكي 86•اولاد الدقاق•الملك و الكتابة 3 ( قصة الصحافة و السلطة في مصر )•الملك و الكتابة 2 ( حب و حرب و حبر )•الملك و الكتابة 1 ( جورنال الباشا )•علي و صفية•حب و حرب و حبر•الملك و الكتابة•صناع البهجة•النقد الذاتى عند الاسلاميين - الاسلام السياسى•التعددية الدينية والإثنية في مصر•النقد الذاتى عند الاسلاميين " التيارات القتالية"•الخال ( عبد الرحمن الأبنودي )•الغباء السياسي كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم؟•مصر بتلعب ! كيف تحول الشعب المصري إلي جمهور ؟•عطر كهولتي•أيام صلاح جاهين•فتاه الحلوي
القراءة صنعة العظماء•في حضرة القصة والرواية•الرواية التاريخية النسوية - مقاربات لنماذج روائية•الملتقى فى الرواية الرقمية التفاعلية•الخطط السردية - دراسة فى صناعة القص ووظيفته الثقافية•بخيط من حبر - دفقه من الضوء والغواية والأدب•الجماليات الثقافية للقصة القصيرة•مزاج الكتابة•الكاتب ومجالسة الفكرة•لا تقل إنني لم أحذرك : دليل للكتابة الإبداعية•النشيد الاول : أنطولوجيا القصة البرتغالية المعاصرة•سرديات الحروب و النزاعات : تحولات الرؤية و التقنية
ليس في الأمر شُبهة مجاملة حينما أقول إن محمد توفيق يمكن اعتباره جبرتي مهنة الصحافة في جيلها الأحدث؛ فقد اختار طريقًا مختلفًا يضخُّ فيه موهبته ومجهوده بأن أخلص للكتابة عن أساتذة مهنة الكتابة بحبٍّ نَدَر أن عبَّر معظمنا عنه. كان يقظًا بما يكفي لأن يُلحق كثيرًا من هؤلاء الأساتذة بكلمات المحبة والتوثيق وهم لا يزالون بيننا، على عكس الوسط الصحفي الذي يمجِّد الأساتذة في موالد التأبين فقط. وكان مخلصًا بما يكفي؛ لعدم التوقف عند الأسماء اللامعة فقط، بل أعاد إلى بعض الأساتذة حقهم الأدبي الذي ضاع في «الزيطة»... هذا كتاب ممتع، لا يخلو أبدًا من الرِّقَّة والنُّبْل. عمر طاهر
ليس في الأمر شُبهة مجاملة حينما أقول إن محمد توفيق يمكن اعتباره جبرتي مهنة الصحافة في جيلها الأحدث؛ فقد اختار طريقًا مختلفًا يضخُّ فيه موهبته ومجهوده بأن أخلص للكتابة عن أساتذة مهنة الكتابة بحبٍّ نَدَر أن عبَّر معظمنا عنه. كان يقظًا بما يكفي لأن يُلحق كثيرًا من هؤلاء الأساتذة بكلمات المحبة والتوثيق وهم لا يزالون بيننا، على عكس الوسط الصحفي الذي يمجِّد الأساتذة في موالد التأبين فقط. وكان مخلصًا بما يكفي؛ لعدم التوقف عند الأسماء اللامعة فقط، بل أعاد إلى بعض الأساتذة حقهم الأدبي الذي ضاع في «الزيطة»... هذا كتاب ممتع، لا يخلو أبدًا من الرِّقَّة والنُّبْل. عمر طاهر