اصنع لنفسك ماركة كريم الشاذلي تطوير الذات•مهارات شخصية لغات الحب 4 لون•لن تستطيع معي صبرا•قواعد التربية بذكاء•الاعظم (قصة النبي محمد)•لم يخبرونا بهذا قبل ان نتزوج•دوائر اللذة•امراة من طراز خاص ج 2•انبياء كذبة•التربية بذكاء•الهزيمة•الحياة رقعه شطرنج•عش عظيما•الآن فهمتكم•الإجابة الحب•كم حياة ستعيش•أسطورة الحب•قرع علي بوابة المجد•جرعات من الحب•ما لم يخبرني به أبي عن الحياة•الآن أنت أب•إلي حبيبين•250 حكمة•إمراة من طراز خاص•أفكار صغيرة لحياة كبيرة
العيش مع ماضينا : فلسفة من أجل الانطلاق إلى الأمام•لن تؤذيني : تحكم في عقلك وتحد الصعاب•القصة التي سيحكيها الناس عنك •حياتنا قراراتنا•تمكين النساء•وهم الطيبة•غير أسئلتك غير حياتك - 12 أداة قوية للقيادة والتدريب والنتائج•كيف تبني علاقات ناجحة•فكر تصبح ثريا•كيف تكسب الاصدقاء وتؤثر في الاخرين•روبابيكيا نفسية•موسيقي العقل
أنماط الأغبياء اجتماعياً:1. المراهق اجتماعياً: الغارق في ذاته، الذي يتعامل مع الناس على أنهم أشياء، فلا يرى إلا راحته ومصلحته دون أن ينتبه إلى أي أذى قد يلحقه بالآخرين.مثال: الشخص الذي يرفع صوت الموسيقى في سيارته دون أن ينتبه إلى أن متعته تلك قد تكون عائق أمام هدوء الآخرين، قد تقابله يغني في المترو، أو حتى يقرأ القرآن بصوت مرتفع، دون أن يدرك أن عبادته العظيمة تلك قد تسبب ازعاجاً لشخص يقرأ أو يفكر في شيء ما أو حتى يعتنق دين مختلف عن دينه.2. الأحمق اجتماعياً: الغير مدرك للإشارات التي يطلقها الآخرين، ولا يحترم معايير السلوك التي اتفق عليها البشر كنظام وسلوك اجتماعي.مثال: الذي ينطلق في الحديث منفرداً دون أن ينتبه لتململ الآخرين أو تحرجهم من إيقافه، أو هو الذي لا يهتم بإغلاق هاتفه في المسجد أو في محاضرة أو مؤتمر، وقد يجري مكالمة تجارية أثناء جلوسه لتقديم واجب العزاء دون الانتباه إلى حالة الحزن العام التي يجب احترامها.3. البليد اجتماعياً: المغرور، المعتز بذاته ويرى بأنه أذكى وأهم وأفضل من الآخرين .مثال: الشخص المتكبر الذي يسفه من إنجازات الآخرين، ويستهتر بمشاعرهم وأحلامهم، ويطالب الناس بأن يعاملوه بشكل استثنائي، يمشي بين الناس كبراً، ويتحدث بغطرسة، ويقاطع بصفاقة.4. المتعثر اجتماعياً: الذي لا يفرق بين النية الحسنة والسلوك السيء، لا يعرف لماذا تتعثر علاقته الاجتماعية بالرغم من طيبته، ونواياه الحسنة .مثال: شخص لا يملك ضغينة أو مشاعر سلبية تجاه الغير لكنه لا ينتقي كلماته، المجاملة لديه نفاق، والاندفاع حماسة، والوقاحة صراحة، يرى بأن طيبة قلبه يجب أن يعرفها الناس بالفطرة، وأن الطيب الصريح الواضح ليس له مكان في دنيا الناس.هذه أربعة أصناف للغباء الاجتماعي تختلف بينهم النوايا والدوافع الشخصية، بينما تجمعهم النتيجة، وهي سوء التواصل.أنت بحاجة لأن تراجع نتائج تواصلك الاجتماعي في كثير من الأحيان، لترى هل لديك أي من هذه الأعراض أم لا .ثم تتجه بعدها لفهم أبعاد الذكاء الاجتماعي، وما تستتبعه من تغير في السلوك.
أنماط الأغبياء اجتماعياً:1. المراهق اجتماعياً: الغارق في ذاته، الذي يتعامل مع الناس على أنهم أشياء، فلا يرى إلا راحته ومصلحته دون أن ينتبه إلى أي أذى قد يلحقه بالآخرين.مثال: الشخص الذي يرفع صوت الموسيقى في سيارته دون أن ينتبه إلى أن متعته تلك قد تكون عائق أمام هدوء الآخرين، قد تقابله يغني في المترو، أو حتى يقرأ القرآن بصوت مرتفع، دون أن يدرك أن عبادته العظيمة تلك قد تسبب ازعاجاً لشخص يقرأ أو يفكر في شيء ما أو حتى يعتنق دين مختلف عن دينه.2. الأحمق اجتماعياً: الغير مدرك للإشارات التي يطلقها الآخرين، ولا يحترم معايير السلوك التي اتفق عليها البشر كنظام وسلوك اجتماعي.مثال: الذي ينطلق في الحديث منفرداً دون أن ينتبه لتململ الآخرين أو تحرجهم من إيقافه، أو هو الذي لا يهتم بإغلاق هاتفه في المسجد أو في محاضرة أو مؤتمر، وقد يجري مكالمة تجارية أثناء جلوسه لتقديم واجب العزاء دون الانتباه إلى حالة الحزن العام التي يجب احترامها.3. البليد اجتماعياً: المغرور، المعتز بذاته ويرى بأنه أذكى وأهم وأفضل من الآخرين .مثال: الشخص المتكبر الذي يسفه من إنجازات الآخرين، ويستهتر بمشاعرهم وأحلامهم، ويطالب الناس بأن يعاملوه بشكل استثنائي، يمشي بين الناس كبراً، ويتحدث بغطرسة، ويقاطع بصفاقة.4. المتعثر اجتماعياً: الذي لا يفرق بين النية الحسنة والسلوك السيء، لا يعرف لماذا تتعثر علاقته الاجتماعية بالرغم من طيبته، ونواياه الحسنة .مثال: شخص لا يملك ضغينة أو مشاعر سلبية تجاه الغير لكنه لا ينتقي كلماته، المجاملة لديه نفاق، والاندفاع حماسة، والوقاحة صراحة، يرى بأن طيبة قلبه يجب أن يعرفها الناس بالفطرة، وأن الطيب الصريح الواضح ليس له مكان في دنيا الناس.هذه أربعة أصناف للغباء الاجتماعي تختلف بينهم النوايا والدوافع الشخصية، بينما تجمعهم النتيجة، وهي سوء التواصل.أنت بحاجة لأن تراجع نتائج تواصلك الاجتماعي في كثير من الأحيان، لترى هل لديك أي من هذه الأعراض أم لا .ثم تتجه بعدها لفهم أبعاد الذكاء الاجتماعي، وما تستتبعه من تغير في السلوك.