هي الرواية الرابعة للروائى وجدي الكومي تصدر فى القاهرة عن دار الشروق بعد ثلاث روايات هى خنادق العذراوات والموت يشربها سادة وشديد البرودة ليلا تقول دار الشروق عن الرواية فى بيان إطلاقها إنها تعيد قراءة الواقع من خلال الخيال المنسوج بحبكة عالية وجرأة، دخل بها الكاتب عوالم مختلفة، متقمصًا أبطاله وكاشفًا أسرارًا وتساؤلات تثار فى أذهاننا.
هي الرواية الرابعة للروائى وجدي الكومي تصدر فى القاهرة عن دار الشروق بعد ثلاث روايات هى خنادق العذراوات والموت يشربها سادة وشديد البرودة ليلا تقول دار الشروق عن الرواية فى بيان إطلاقها إنها تعيد قراءة الواقع من خلال الخيال المنسوج بحبكة عالية وجرأة، دخل بها الكاتب عوالم مختلفة، متقمصًا أبطاله وكاشفًا أسرارًا وتساؤلات تثار فى أذهاننا.