آخر الفرسان فريد الأنصاري أدب عربي•أدب إسلامي مجالس القران مدارسات في رسالات الهدي المنهاجي للقران الكريم من التلقي الي البلاغ - الجزء الثالث•مجالس القرأن (1-3)•عودة الفرسان - الأنصاري•مفاتح النور في فهم رسائل النور•رجال ولا كأي رجال•التوحيد والوساطة في التربية الدعوية•الفجور السياسي والحركة الإسلامية بالمغرب دراسة في التدافع الإجتماعي•ديوان القصائد•كشف المحجوب•مدارسات في الهدى المنهاجي لآية الكرسي•ميثاق العهد في مسالك التعرف إلى الله•هذه رسالات القرآن فمن يتلقاها•البيان الدعوي وظاهرة التضخم السياسي نحو بيان قرآني للدعوة الإسلامية•الدين هو الصلاة والسجود لله باب الفرج !•الفطرية بعثة التجديد المقبلة من الحركة الإسلامية إلى دعوة الإسلام•المصطلح الأصولي عند الشاطبي•أبجديات البحث في العلوم الشرعية محاولة في التأصيل المنهجي (ضوابط - آفاق - مناهج - تقنيات)•بلاغ الرسالة القرآنية من أجل إبصار لآيات الطريق•جمالية الدين معارج القلب إلى حياة الروح•سيماء المرأة في الإسلام بين النفس والصورة ( 2 لون )•قناديل الصلاة مشاهدات في منازل الجمال !•كاشف الأحزان ومسالح الأمان•مجالس القرآن مدارسات في رسالات الهدى المنهاجي للقرآن الكريم من التلقي إلى البلاغ (الجزء الثاني)•مجالس القرآن مدارسات في رسالات الهدى المنهاجي للقرآن الكريم من التلقي إلى البلاغ
حم رواية Andlaquo;آخر الفرسانAndraquo; بتجربة الشيخ المعلم بديع الزمان النورسي، محاولة رسم معالم هذه الشخصية اللافتة للأنظار والمتمردة على الحدود المرسومة سابقا، والتخوم المعهودة والمتعارف عليها من قبل، حدود الزمان والمكان وتخوم التحيزات، والمجالات، والاختصاصات.في رواية Andlaquo;آخر الفرسانAndraquo; لا يجد القارئ نفسه أمام معالم شخصية بديع الزمان النورسي، وإن كانت الرواية -كما تفصح مقدمتها- لهذا الغرض جاءت، بقدر ما يجد نفسه في مواجهة تجليات هذا الرجل على أحد قرائه المفتونين به، هذا القارئ الذي ليس سوى السارد ذاته، والذي عبْره ومن خلاله تتجسد الرواية بكامل تفاصيلها وجزئياتها، هذا السارد الذي ليس سوى أحد تجليات الروائي ووجها من وجوهه. يجد القارئ نفسه في عالم تتداخل فيه النصوص، وتتجاور الإحالات، وتتفاعل الكلمات، وتتجاوب الرؤى بين الذات القارئة -الروائي- وبين الذات المقروءة بديع الزمان النورسي.ولم يكن ذلك ليستقيم لولا لغة إبداعية استطاعت أن تطوع التاريخ الحقيقي والفعلي الناجز لتصنع التاريخ الشعري الإبداعي، لتصنع التاريخ الحكاية والقصة، فتربح بذلك رهان التحدي وتجيب من ثم عن السؤال الإشكال.
حم رواية Andlaquo;آخر الفرسانAndraquo; بتجربة الشيخ المعلم بديع الزمان النورسي، محاولة رسم معالم هذه الشخصية اللافتة للأنظار والمتمردة على الحدود المرسومة سابقا، والتخوم المعهودة والمتعارف عليها من قبل، حدود الزمان والمكان وتخوم التحيزات، والمجالات، والاختصاصات.في رواية Andlaquo;آخر الفرسانAndraquo; لا يجد القارئ نفسه أمام معالم شخصية بديع الزمان النورسي، وإن كانت الرواية -كما تفصح مقدمتها- لهذا الغرض جاءت، بقدر ما يجد نفسه في مواجهة تجليات هذا الرجل على أحد قرائه المفتونين به، هذا القارئ الذي ليس سوى السارد ذاته، والذي عبْره ومن خلاله تتجسد الرواية بكامل تفاصيلها وجزئياتها، هذا السارد الذي ليس سوى أحد تجليات الروائي ووجها من وجوهه. يجد القارئ نفسه في عالم تتداخل فيه النصوص، وتتجاور الإحالات، وتتفاعل الكلمات، وتتجاوب الرؤى بين الذات القارئة -الروائي- وبين الذات المقروءة بديع الزمان النورسي.ولم يكن ذلك ليستقيم لولا لغة إبداعية استطاعت أن تطوع التاريخ الحقيقي والفعلي الناجز لتصنع التاريخ الشعري الإبداعي، لتصنع التاريخ الحكاية والقصة، فتربح بذلك رهان التحدي وتجيب من ثم عن السؤال الإشكال.