الفرعون الأخير محمد علي جيلبرت سينويه أدب عربي•روايات تاريخية منقار البطة•أمل•ليالي القاهرة•جزيرة الغروب•إن شاء الله 3 - ترابيع القمر•ايام و ليال او ضحكة سارة•أيام وليال•الصقر•ابن رشد أو كاتب الشيطان•انا القدس•دلمون مملكة ببحرين•ان شاء الله 2 - صرخة الحجارة•ان شاء الله 1 - اريج الياسمين•الملكة المصلوبة•البكباشى و الملك - الطفل•ايام و ليالي•صمت الالهة•أنا يسوع•أخناتون الإله اللعين•يريفان•المصرية•ابن سينا أو الطريق إلى اصفهان•ابنة النيل•اللوح الأزرق
العراك فى جهنم•شفرة العلمين•على يمين القلب•البكاؤون•اللعب بالجنود•إبحار بلا نهاية•الذي لا يحب جمال عبد الناصر•2003 - رواية•منتهى•جزء ناقص من الحكاية•الطوفان•سكولا
بدأ كل شيء قبل زمن طويل، في القرن الثالث عشر الذي تزامن و حكم آخر سلطان أيوبي لمصر و كان يدعى الصالح. ذلك أن الصالح المعرض للتهديدات المتزايدة من هجمات المغول التي كان يقودها أبناء جنكيز خان، قرر أن يرفع من عدد العبيد الذين يجلبون إلى مصر، كيما يشكل بهم جيشا قويا يدافع به عن دولته. و بنهجه هذا، كان يقتدي بسياسة اتبعها السلطان أحمد بن طولون قبل ثلاثة قرون. و مضى بسلوكه ذاك الذي لم يكن يؤشر ظاهريا على شيء، إلى تأسيس دولة جديدة هي دولة المماليك
بدأ كل شيء قبل زمن طويل، في القرن الثالث عشر الذي تزامن و حكم آخر سلطان أيوبي لمصر و كان يدعى الصالح. ذلك أن الصالح المعرض للتهديدات المتزايدة من هجمات المغول التي كان يقودها أبناء جنكيز خان، قرر أن يرفع من عدد العبيد الذين يجلبون إلى مصر، كيما يشكل بهم جيشا قويا يدافع به عن دولته. و بنهجه هذا، كان يقتدي بسياسة اتبعها السلطان أحمد بن طولون قبل ثلاثة قرون. و مضى بسلوكه ذاك الذي لم يكن يؤشر ظاهريا على شيء، إلى تأسيس دولة جديدة هي دولة المماليك