تسرد رواية «بوتشان» قصّة طريفة عن أستاذ شاب يتمرّد على «التقاليد» في مدرسة ريفيّة، وهي تعدُّ من النّماذج الكلاسيكية في هذا النوع الكتابي، على غرار رواية «الحارس في حقل الشوفان» للكاتب ج. د. سالينجر أو «مغامرات هاكلبيري فين» لمارك توين. تتمتّع هذه القصة بشعبيّة ورواج منقطعي النظير بين القرّاء اليابانيين الشباب وكبار السن على السواء، ولم يكن لمرور الزمن أيّ تأثير على مكانتها بين روائع الأدب الياباني، الأمر الذي حدا بالمختص في الأدب الياباني دونالد كين إلى القول إنها «الرّواية الأوسع انتشاراً في اليابان الحديثة»
تسرد رواية «بوتشان» قصّة طريفة عن أستاذ شاب يتمرّد على «التقاليد» في مدرسة ريفيّة، وهي تعدُّ من النّماذج الكلاسيكية في هذا النوع الكتابي، على غرار رواية «الحارس في حقل الشوفان» للكاتب ج. د. سالينجر أو «مغامرات هاكلبيري فين» لمارك توين. تتمتّع هذه القصة بشعبيّة ورواج منقطعي النظير بين القرّاء اليابانيين الشباب وكبار السن على السواء، ولم يكن لمرور الزمن أيّ تأثير على مكانتها بين روائع الأدب الياباني، الأمر الذي حدا بالمختص في الأدب الياباني دونالد كين إلى القول إنها «الرّواية الأوسع انتشاراً في اليابان الحديثة»