المنقذ من الضلال و الموصل الى ذى العزة و الجلال أبو حامد الغزالي دين إسلامي•تصوف المنقذ من الضلال والمفصح بالأحوال مجلد•الاربعين فى اصول الدين•ايها الولد•مكاشفة القلوب المقرب إلي حضرة علام الغيوب•ميزان العمل•التوبة الي الله•أيها الولد•إحياء علوم الدين 5 أجزاء•مشكاه الانوار•كيمياء السعادة•رسائل في الحكمة•المستصفي من علم الاصول 1-2•زبدة التراث 2 -نصيحة الملوك•تهافت الفلاسفة•المنقذ من الضلال•بداية الهداية•جواهر القراتن و درره - الفكر•بداية الهداية - ط صغيرة•جواهر القرآن و دررة•بداية الهداية•أيها الولد و منهاج العارفين•إحياء علوم الدين (1-5) - ط الإسلامية•القانون الكلي: بحث يتناول مثارات اختلاف الفرق في الجمع بين المعقول والمنقول وبيان قانون التأويل وشرائطه•المقصد الأسنى في شرح معاني أسماء الله الحسنى
الحب الخالد•كرامات الأولياء في القرآن والسنة وأخبار السلف•مفاهيم إشكالية في الحب والتصوف والسياسة•تاريخ التصوف•الظاهرة الصوفية العرفانية بالمغرب الأوسط•محيي الدين بن عربي•الحلاج شهيد التصوف الإسلامي•التصوف الإسلامي والإمام الشعراني•الحكاء•قاموس الروح التصوف كما يجب ان نعرفه•هكذا تكلم تبريزي 4•الحكم العطائية
وعلمت يقيناً أنه لا يقف على فساد نوع من العلوم، مَن لا يقف على منتهى ذلك العلم، حتى يساوي أعلمهم في أصل [ ذلك ] العلم، ثم يزيد عليه ويجاوز درجته، فيطّلع على ما لم يطَّلع عليه صاحب العلم من غور وغائلة، وإذ ذاك يمكن أن يكون ما يدَّعيه من فسادٍ حقاً، ولم أرَ أحداً من علماء الإسلام صرف عنايته وهمَّته إلى ذلك .
وعلمت يقيناً أنه لا يقف على فساد نوع من العلوم، مَن لا يقف على منتهى ذلك العلم، حتى يساوي أعلمهم في أصل [ ذلك ] العلم، ثم يزيد عليه ويجاوز درجته، فيطّلع على ما لم يطَّلع عليه صاحب العلم من غور وغائلة، وإذ ذاك يمكن أن يكون ما يدَّعيه من فسادٍ حقاً، ولم أرَ أحداً من علماء الإسلام صرف عنايته وهمَّته إلى ذلك .