حرية الاعتقاد في الشريعة الإسلامية عبد الله ناصح علوان تربية الاولاد في الاسلام (1-2)•الإسلام شريعة الزمان والمكان•الإسلام والجنس (طبعة جديدة)•الإسلام والحب•الإسلام والقضية الفلسطينية•الأخوة الإسلامية•التكافل الاجتماعي في الإسلام•الدعوة الإسلامية والإنقاذ العالمي•الشباب المسلم في مواجهة التحديات•القومية في ميزان الإسلام•إلى كل أب غيور يؤمن بالله•إلى ورثة الأنبياء والدعاة إلى الله•أحكام الزكاة على ضوء المذاهب الأربعة•أخلاقية الداعية ( ضمن كتاب سلسلة مدرسة الدعاة )•أفعال الإنسان بين الجبر والاختيار•آداب الخطبة والزفاف وحقوق الزوجين•تربية الأولاد في الإسلام (1-2) سلك•تعدد الزوجات في الإسلام وحكمه تعدد زوجات النبي (صلى الله عليه وسلم)•ثقافة الداعية•حتى يعلم الشباب•حكم الإسلام في التأمين•حكم الإسلام في وسائل الإعلام•حين يجد المؤمن حلاوة الإيمان•دور الشباب في حمل رسالة الإسلام
يوضح هذا الكتاب أن الإسلام لم يكره أحدًا على الدخول فيه بالقوة، وكيف أنه أعطى لغير المسلمين من الحقوق العادلة السمحة ما لا يمكن أن يحلموا به في ظل المبادئ والدساتير، وكيف أنه وقف من المرتدين والملحدين والمنافقين موقفًا حازما شديدأ لا هوادة فيه ولا رحمة فيبين الكتاب موقف الإسلام من أهل الكتاب وكيف أنه يتميز بالسماحة والعدل ؟ وبين موقفه من الوثنين أو المشركين والمنافقين الذي يتسم بالحزم والشدة التي لا هوادة فيها . ويبين أن الرحمة التي هي في غير موضعها ضعف وجبن، ونعني بها الرحمة التي تمنعنا من عقاب من يدبر للإسلام ويكيد له ولأهله، ويؤكد على أنه ما دام المسلمون يخافون خوض المارك ويحجمون عن حمل كل سلاح في وجوه أعداء بلادهم ودينهم فإن المسلمين سيبقون لا محالة في حالة مهينة وحسابهم يوم القيامة عسير .
يوضح هذا الكتاب أن الإسلام لم يكره أحدًا على الدخول فيه بالقوة، وكيف أنه أعطى لغير المسلمين من الحقوق العادلة السمحة ما لا يمكن أن يحلموا به في ظل المبادئ والدساتير، وكيف أنه وقف من المرتدين والملحدين والمنافقين موقفًا حازما شديدأ لا هوادة فيه ولا رحمة فيبين الكتاب موقف الإسلام من أهل الكتاب وكيف أنه يتميز بالسماحة والعدل ؟ وبين موقفه من الوثنين أو المشركين والمنافقين الذي يتسم بالحزم والشدة التي لا هوادة فيها . ويبين أن الرحمة التي هي في غير موضعها ضعف وجبن، ونعني بها الرحمة التي تمنعنا من عقاب من يدبر للإسلام ويكيد له ولأهله، ويؤكد على أنه ما دام المسلمون يخافون خوض المارك ويحجمون عن حمل كل سلاح في وجوه أعداء بلادهم ودينهم فإن المسلمين سيبقون لا محالة في حالة مهينة وحسابهم يوم القيامة عسير .