تهافت الفلاسفة أبو حامد الغزالي أدب عربي•التراث المنقذ من الضلال والمفصح بالأحوال مجلد•الاربعين فى اصول الدين•ايها الولد•مكاشفة القلوب المقرب إلي حضرة علام الغيوب•ميزان العمل•التوبة الي الله•أيها الولد•إحياء علوم الدين 5 أجزاء•مشكاه الانوار•كيمياء السعادة•رسائل في الحكمة•المستصفي من علم الاصول 1-2•زبدة التراث 2 -نصيحة الملوك•تهافت الفلاسفة•المنقذ من الضلال•بداية الهداية•جواهر القراتن و درره - الفكر•بداية الهداية - ط صغيرة•جواهر القرآن و دررة•بداية الهداية•أيها الولد و منهاج العارفين•المنقذ من الضلال و الموصل الى ذى العزة و الجلال•إحياء علوم الدين (1-5) - ط الإسلامية•القانون الكلي: بحث يتناول مثارات اختلاف الفرق في الجمع بين المعقول والمنقول وبيان قانون التأويل وشرائطه
القلوب عند بعضها•كليلة ودمنة•حي بن يقظان•جودر الصياد والخرج المسحور - قصة من ألف ليلة وليلة•خاص الخاص•كتاب الامالي مع كتابي : ذيل الامالي والنوادر•رسائل البلغاء•أمثال وأقوال مأثورة•الف ليلة وليلة (1-4)•أصل المثل : حواديت أشهر الأمثال الشعبية والكلمات المتداولة•الحب والجمال عند العرب•ستي قالتلي
الغرض الذي ابتغاه الغزالي من تأليفه لهذا الكتاب لم يكن سوى التنبيه إلى أوجه تناقض الفلاسفة في العلوم الإلهية Andquot;وما يتعلق النزاع فيه بأصل من أصول الدين كالقول في حدوث العالم وصفات الصانع وبيان حشر الأبدانAndquot; فقد أنكر الفلاسفة هذه الأصول، مما دعا الغزالي إلى الاعتراض عليهم دون أن يدخل طرفاً للانتصار لمذهب دون الآخر وإنما عمد إلى تكدير مذهبهم ورفض وجوه أدلتهم بما يبين تهافتهم. ويحدد الغزالي تناقضات الفلاسفة في علومهم الإلهية والطبيعة في عشرين مسألة تتمحور جميعها حول ثلاثة مواضيع رئيسية هي: الله، العالم، والنفس.
الغرض الذي ابتغاه الغزالي من تأليفه لهذا الكتاب لم يكن سوى التنبيه إلى أوجه تناقض الفلاسفة في العلوم الإلهية Andquot;وما يتعلق النزاع فيه بأصل من أصول الدين كالقول في حدوث العالم وصفات الصانع وبيان حشر الأبدانAndquot; فقد أنكر الفلاسفة هذه الأصول، مما دعا الغزالي إلى الاعتراض عليهم دون أن يدخل طرفاً للانتصار لمذهب دون الآخر وإنما عمد إلى تكدير مذهبهم ورفض وجوه أدلتهم بما يبين تهافتهم. ويحدد الغزالي تناقضات الفلاسفة في علومهم الإلهية والطبيعة في عشرين مسألة تتمحور جميعها حول ثلاثة مواضيع رئيسية هي: الله، العالم، والنفس.