كتيبة سوداء محمد المنسي قنديل أدب عربي•روايات تاريخية من قتل مريم الصافى•بيع نفس بشرية•عظماء في طفولتهم•طبيب ارياف•آدم من طين•شخصيات حية من الاغاني•لحظة تاريخ•ثلاث حكايات عن الغضب•أنا عشقت•وقائع عربية•عشاء برفقة عائشة•يوم غائم فى البر الغربى•انكسار الروح•قمر علي سمرقند
موت الآنسة ألكسندرين تين في ليبيا•يوم المغفرة•ولد و4 بنات•الطاحونة والجعران•عودة إيزيس•ميراث الدم•ميازما•ربيع ممطر : مفاتيح عدن•السردية الفلسطينية : رب إني وضعتها أنثى•السردية الفلسطينية : بوح•الغراب الأعور•بنات سخمت
إنها رواية عن الحرب والحب والمصير الإنساني، كتيبة من الجنود السود ترحل إلى أرض غريبة، لا تعرف لغتها ولا أهلها ولا تضاريس أرضها، وعليها أن تخوض حربا لا تهدأ ضد عدو مجهول، بلا تردد ولا تراجع وإلا كان الموت مصيرهم. انهم جزء من لعبة لا يعرفون مداها، فيها أباطرة وملوك وملكات، تحركهم جميعاً قوى دولية لا تكف عن التناحر، ولكن وسط هذا يستيقظ صوت الانسان المفرد وهو يقاوم مصيره، بحثا عن لحظة من الحب والسكينة. إنها رواية ضد العبودية والقهر، تمجيدا للشجاعة والصلادة البشرية، وهي في النهاية تلقي الضوء على منطقة مجهولة من التاريخ المصري.
إنها رواية عن الحرب والحب والمصير الإنساني، كتيبة من الجنود السود ترحل إلى أرض غريبة، لا تعرف لغتها ولا أهلها ولا تضاريس أرضها، وعليها أن تخوض حربا لا تهدأ ضد عدو مجهول، بلا تردد ولا تراجع وإلا كان الموت مصيرهم. انهم جزء من لعبة لا يعرفون مداها، فيها أباطرة وملوك وملكات، تحركهم جميعاً قوى دولية لا تكف عن التناحر، ولكن وسط هذا يستيقظ صوت الانسان المفرد وهو يقاوم مصيره، بحثا عن لحظة من الحب والسكينة. إنها رواية ضد العبودية والقهر، تمجيدا للشجاعة والصلادة البشرية، وهي في النهاية تلقي الضوء على منطقة مجهولة من التاريخ المصري.