وعاظ السلاطين علي الوردي تصنيفات أخري•علم الإجتماع نظرية المعرفة عند ابن خلدون - دراسة تحليلية•اسطورة الادب الرفيع•في علم اجتماع المعرفة•الاخلاق : الضائع من الموارد الخلقية•دراسة فى طبيعة المجتمع العراقى•دراسة فى سوسيولوجيا الاسلام•الاحلام بين العلم و العقيدة•فى الطبيعة البشرية•هكذا قتلوا قرة العين•منطق ابن خلدون•خوارق اللاشعور•قصة الأشراف و ابن سعود•مهزلة العقل البشري
العقل الواحد و التغير الوظيفي•الجهل•مواقد نرجسية•التثقيف زمن التأفيف•جيل z والنظريات المعززة له•حاضر المصريين أو سر تأخرهم•بروباجندا•اقتصاد السعادة : هل يجعلنا النمو الاقتصادي أكثر سعادة؟•معركة الكلاسيكيات : كيف يمكن للنقاش في القرن التاسع عشر أن ينقذ العلوم الإنسانية اليوم•أسطورة رائد الأعمال•المجتمع ومشاكله : مقدمة لمبادئ علم الاجتماع•قراءات في أعمال نوال السعداوي
يقول عبدالوهاب الحمادي: صدر كتاب وعاظ السلاطين في عام 1954 ابان العهد الملكي في العراق.. وقد احدث ضجة كبيرة في حينه، واخذت تلك الضجة اشكالا عديدة بالرد. فصدر مايزيد عن خمسة كتب.. وعشرات المقالات والمنشورات في الصحف والمجلات.. ولا يزال الوردي وهو في قبره مثيرا للجدل، حتى يومنا هذا..طرح الوردي امورا مختلفة، منها ان منطق الوعاظ الافلاطوني هو منطق المترفين والظلمة. وان التاريخ لايسير على اساس التفكير المنطقي انه بالاحرى يسير على اساس ما في طبيعة الانسان من نزعات اصيلة لاتقبل التبديل، وان الاخلاق ماهي الا نتيجة من نتائج الظروف الاجتماعية.بعد وقت قليل من صدور Andrdquo;وعاظ السلاطينAndldquo; احدث ضجة كبيرة في الاوساط الدينية والاجتماعية والثقافية والسياسية.. فبدأت المؤلفات تصدر بانتقاد الوردي وتحريم قراءة مؤلفاته.. وكان من اشد المعارضين للوردي في الكاظميةAndrdquo;جماعة الخالصي Andldquo; حيث اهدر دم الورديAndrdquo;ويقول الوردي تعرضت للاغتيال والقتل مرتين والله انجاني منهما Andldquo;.. اصدر نوري السعيد امرا بمصادرة كتاب الوردي وتم سحبه من جميع مكتبات بغداد ومنع من التداول في الاسواق.. بعد ذلك اعتقل الوردي وحبس لمدة ثلاثة ايام في مركز شرطة الاعظمية.. بعد ذلك اتصل وزير العمل والشؤون الاجتماعية بعائلة الوردي واخبرهم بان اعتقاله هو حفظ على حياته وكان عبدالرسول الخالصي الوزير الذي الغي البغاء العلني في العراق في عهده.. بعد ذلك اتفق ان يقوم الوردي بالحضور في مدرسة الخالصي في الكاظمية واجراء مناظرة معه لشرح ارائه وما جاء في كتابه من نقد ديني واجتماعي.. استمر النقاش والجدال الى ساعات متأخرة ليلا.. استطاع الوردي ان يقنع معارضيه بانه كتب ما حدث في تاريخ المجتمع العربي والاسلامي كباحث اجتماعي وكان محايدا.. وخرج الوردي من تلك المناظرة فائزا واوصلوه الى داره مكرما معززا ومن جهة اخرى قام الشيخ جلال الحنفي هجوم عنيف على الوردي بمقالات عديدة. والف كتابا خاصا في نقد الوردي لارائه الجريئة
يقول عبدالوهاب الحمادي: صدر كتاب وعاظ السلاطين في عام 1954 ابان العهد الملكي في العراق.. وقد احدث ضجة كبيرة في حينه، واخذت تلك الضجة اشكالا عديدة بالرد. فصدر مايزيد عن خمسة كتب.. وعشرات المقالات والمنشورات في الصحف والمجلات.. ولا يزال الوردي وهو في قبره مثيرا للجدل، حتى يومنا هذا..طرح الوردي امورا مختلفة، منها ان منطق الوعاظ الافلاطوني هو منطق المترفين والظلمة. وان التاريخ لايسير على اساس التفكير المنطقي انه بالاحرى يسير على اساس ما في طبيعة الانسان من نزعات اصيلة لاتقبل التبديل، وان الاخلاق ماهي الا نتيجة من نتائج الظروف الاجتماعية.بعد وقت قليل من صدور Andrdquo;وعاظ السلاطينAndldquo; احدث ضجة كبيرة في الاوساط الدينية والاجتماعية والثقافية والسياسية.. فبدأت المؤلفات تصدر بانتقاد الوردي وتحريم قراءة مؤلفاته.. وكان من اشد المعارضين للوردي في الكاظميةAndrdquo;جماعة الخالصي Andldquo; حيث اهدر دم الورديAndrdquo;ويقول الوردي تعرضت للاغتيال والقتل مرتين والله انجاني منهما Andldquo;.. اصدر نوري السعيد امرا بمصادرة كتاب الوردي وتم سحبه من جميع مكتبات بغداد ومنع من التداول في الاسواق.. بعد ذلك اعتقل الوردي وحبس لمدة ثلاثة ايام في مركز شرطة الاعظمية.. بعد ذلك اتصل وزير العمل والشؤون الاجتماعية بعائلة الوردي واخبرهم بان اعتقاله هو حفظ على حياته وكان عبدالرسول الخالصي الوزير الذي الغي البغاء العلني في العراق في عهده.. بعد ذلك اتفق ان يقوم الوردي بالحضور في مدرسة الخالصي في الكاظمية واجراء مناظرة معه لشرح ارائه وما جاء في كتابه من نقد ديني واجتماعي.. استمر النقاش والجدال الى ساعات متأخرة ليلا.. استطاع الوردي ان يقنع معارضيه بانه كتب ما حدث في تاريخ المجتمع العربي والاسلامي كباحث اجتماعي وكان محايدا.. وخرج الوردي من تلك المناظرة فائزا واوصلوه الى داره مكرما معززا ومن جهة اخرى قام الشيخ جلال الحنفي هجوم عنيف على الوردي بمقالات عديدة. والف كتابا خاصا في نقد الوردي لارائه الجريئة