المشترك الانسانى راغب السرجاني دين إسلامي•الفكر الإسلامي قصة التتار من البداية إلى عين جالوت•قصة الحروب الصليبية•كيف تخشع فى صلاتك - رؤية جديدة وطرق عملية•قصة الدولة العثمانية 1-2•قصة السلطان محمد الفاتح (1-2)•140 من عظماء الاسلام•عظماء أسلموا•من هو محمد•الموسوعة الميسرة في التاريخ الاسلامي (1-2)•العلم و بناء الامم•ماذا قدم المسلمون للعالم•قصة الحروب الصليبية•قصة التتار من البداية إلى عين جالوت•بين التاريخ والواقع ج1•بين التاريخ والواقع ج2•بين التاريخ والواقع ج3•بين التاريخ والواقع ج4•كيف تحافظ على صلاة الفجر•اخلاق الحروب في السنة النبوية•فلسطين واجبات الأمة•قصة العلوم الطبية في الحضارة الإسلامية•قصة الاندلس من الفتح الى السقوط•هل يمكن ان نعيد رسم التاريخ " ايطاليا و تركيا نموذجا "•وقفة مع الفكر الغربي الحديث
فكرة الافريقية الآسيوية•فكرة كمنويلث إسلامي•تأملات•في مهب المعركة•الصراع الفكري في البلاد المستعمرة•المسلم في عالم الاقتصاد•القضايا الكبرى•بارادايم الغزالي : بحث مستأنف في تأليف أبي حامد وخطابه وتلقيه•رسالة الإسلام•على تخوم التصوف : الزهد في الإسلام المبكر•علامات الساعة•من أسرار القرآن
لن يحيا إنسان على ظهر هذا الكوكب دون أخيه الإنسان! فالإنسان بطبيعته غير كامل، وبيئته كذلك.. ومن ثم.. فإما أن يتعارف مع أخيه الإنسان لتحقيق مصلحة مشتركة.. وإما أن يتصادم معه لتحقيق مصلحة ذاتية، مُعْرِضًا بذلك عن مصالح إخوانه في الإنسانية.. من أجل ذلك كله صيغت تلك النظرية لزيادة فرص التعارف بين البشر، ولتقليل فرص التصادم بينهم؛ وذلك عن طريق البحث عن مشتركات يلتقي الناس جميعًا عليها، من أجل إنقاذ البشرية من مهالك وكوارث كونية تكفي الواحدة منها إلى إفناء النوع البشري. فبداية نجاة العالم، وصلاح البشرية، وتعايش الناس تعايشًا منطقيًّا سلميًّا نافعًا إيجابيًّا.. هو التعارف..، إذا تعارفنا رأينا المشتركات الكثيرة التي تجمعنا مع إخواننا في الإنسانية..
لن يحيا إنسان على ظهر هذا الكوكب دون أخيه الإنسان! فالإنسان بطبيعته غير كامل، وبيئته كذلك.. ومن ثم.. فإما أن يتعارف مع أخيه الإنسان لتحقيق مصلحة مشتركة.. وإما أن يتصادم معه لتحقيق مصلحة ذاتية، مُعْرِضًا بذلك عن مصالح إخوانه في الإنسانية.. من أجل ذلك كله صيغت تلك النظرية لزيادة فرص التعارف بين البشر، ولتقليل فرص التصادم بينهم؛ وذلك عن طريق البحث عن مشتركات يلتقي الناس جميعًا عليها، من أجل إنقاذ البشرية من مهالك وكوارث كونية تكفي الواحدة منها إلى إفناء النوع البشري. فبداية نجاة العالم، وصلاح البشرية، وتعايش الناس تعايشًا منطقيًّا سلميًّا نافعًا إيجابيًّا.. هو التعارف..، إذا تعارفنا رأينا المشتركات الكثيرة التي تجمعنا مع إخواننا في الإنسانية..