السلطة و السياسية و الثقافة إدوارد سعيد دراسات فكرية عن النموذج المتأخر•الاستشراق•الاستشراق•الصهيونية من وجهة نظر ضحاياها•مقابلة ليست اخيرة•تأملات حول المنفى ج2•العالم و النص والناقد•الثقافة و المقاومة - ط القومى للترجمة•ادوار سعيد من تفكيك المركزية الغربية الى فضاء الهجنة و الاختلاف•فرويد و غير الاوروبيين•الانسنية و النقد الديموقراطى•تأملات حول المنفى 1•عن الأسلوب المتأخر•إدوارد سعيد : حوار مع طارق علي•خارج المكان•الإلهة التي تفشل دائما•مفارقة الهوية•تغطية الإسلام•المثقف و السلطة•الإستشراق
تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•محاكمات بدائع التحديث : الإصلاح العالمي والمادي للإسلام في عصر محمد رشيد رضا•معركة كتاب تاريخ التمدن الإسلامي في مصر : دراسة ونصوص•عمائم وطرابيش وكلمات : قراءات في العلامة•الأسس الفكرية للعلمانية•التنبيهات العقلية على آراء ابن تيمية المنطقية•استراتيجية الأمن الفكري مع رؤية جديدة حول التعليم الديني الأكاديمي•الإنسان بين المعتقد الديني والأنسنة•الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر
يعد إدوارد سعيد منذ فترة طويلة من أهم المثقفين الاجتماعيين في العالم، فارضاً نفسه بكتاباته المتشعبة على عدد مذهل من المواضيع. لكن، ما من كتاب واحد شامل المدى الباهر لمعرفته الواسعة والمثيرة مثل السلطة والسياسة والثقافة، وهو مجموعة حوارات على مدى العقود الثلاثة الماضية.يتطرق إدوارد سعيد في هذه الحوارات التسعة والعشرين إلى كل شيء، من فلسطين إلى بافاروتين ومن نشأته تحت الحكم الاستعماري، إلى بلوغه سن الرشد ونضجه السياسي الناشط المثير للجدل في كثير من الأحيان. ويتطرق إلى كبار الكتاب: أوستن، بيكيت، كونراد، ناييول، نجيب محفوظ، سلمان رشدي، وإلى زملائه النقاد: بلوم، دريدا، فوكو، تشومسكي، رايموند وليامز، عشق إدوارد سعيد للأدب والموسيقى والتاريخ والسياسة معكوس بقوة في هذا العمل الذي يشكل إضافة لا غنى عنها إلى نتاج حياته الضخم والمتشعب.
يعد إدوارد سعيد منذ فترة طويلة من أهم المثقفين الاجتماعيين في العالم، فارضاً نفسه بكتاباته المتشعبة على عدد مذهل من المواضيع. لكن، ما من كتاب واحد شامل المدى الباهر لمعرفته الواسعة والمثيرة مثل السلطة والسياسة والثقافة، وهو مجموعة حوارات على مدى العقود الثلاثة الماضية.يتطرق إدوارد سعيد في هذه الحوارات التسعة والعشرين إلى كل شيء، من فلسطين إلى بافاروتين ومن نشأته تحت الحكم الاستعماري، إلى بلوغه سن الرشد ونضجه السياسي الناشط المثير للجدل في كثير من الأحيان. ويتطرق إلى كبار الكتاب: أوستن، بيكيت، كونراد، ناييول، نجيب محفوظ، سلمان رشدي، وإلى زملائه النقاد: بلوم، دريدا، فوكو، تشومسكي، رايموند وليامز، عشق إدوارد سعيد للأدب والموسيقى والتاريخ والسياسة معكوس بقوة في هذا العمل الذي يشكل إضافة لا غنى عنها إلى نتاج حياته الضخم والمتشعب.