في بلد تستعر فيه الحرب، تحمل أدريانا، الشابة الشغوفة، إثر تعرضها للاغتصاب، تحاول شقيقتها أن تقنعها بألا تحتفظ بالطفل، فتجيبها أدريانا: هذا ابني وليس ابن المغتصب. وسوف يشبهني! وكلنها تعيش فريسة الشك، وتظل تتساءل بوجل لسنوات طويلة إن كان ابنها يوناس الذي تجري في عروقه دم الضحية ودم الجلاد، سيتحول إلى قابيل أم إلى هابيل.يقسم يوناس بعد أصبح شاباً أن يقتل أباه. ترمقه أمه يمضي ولا تحاول تثنيه عن عزمه. سوف تنتظر عودته لتقول له: كان ذلك الرجل يستحق أن يموت ولكنك أنت يا بني لا تستحق أن تصبح قاتلاً. إنه نص بديع.
في بلد تستعر فيه الحرب، تحمل أدريانا، الشابة الشغوفة، إثر تعرضها للاغتصاب، تحاول شقيقتها أن تقنعها بألا تحتفظ بالطفل، فتجيبها أدريانا: هذا ابني وليس ابن المغتصب. وسوف يشبهني! وكلنها تعيش فريسة الشك، وتظل تتساءل بوجل لسنوات طويلة إن كان ابنها يوناس الذي تجري في عروقه دم الضحية ودم الجلاد، سيتحول إلى قابيل أم إلى هابيل.يقسم يوناس بعد أصبح شاباً أن يقتل أباه. ترمقه أمه يمضي ولا تحاول تثنيه عن عزمه. سوف تنتظر عودته لتقول له: كان ذلك الرجل يستحق أن يموت ولكنك أنت يا بني لا تستحق أن تصبح قاتلاً. إنه نص بديع.