ديوان المازني إبراهيم عبد القادر المازني أدب عربي•شعر من النافذة•مذكرات ابراهيم عبد القادر المازني•من النافذة•قصة حياة•ثلاثة رجال وامراة•ابراهيم الثانى•قبض الريح•ابراهيم الكاتب•حصاد الهشيم•صندوق الدنيا

بنت اربعين•لقا تاني•كما لو انك بخير•في سبيل الشعر•شخبطة ألم•مش بجرأة امراة العزيز•من حديث الشعر والنثر•غرام تيكتوكر جاضض•همسات الليل•لكن لامتى•ذلك هو البعد•فوات الأوان

ديوان المازني

متاح

من العجب أن يؤول دور المازني الفعال والمتنامي في ساحة الشعر إلى أن تكف قيثارة المازني عن الترنم (نحو عام 1920) مستمراً في القصة والصحافة والمقال.. وقيل الكثير في أسباب توقف المازني مبكراً عن قرض الشعر وهو في عرسه البهي، وأخيراً فإن المازني يعزو أسباب توقفه عن الشعر إلى التهام الصحافة لوقته، فضلاً عن أنها تفسد فن الكتابة ثم يقول: إني انتهيت إلى أنها إحدى إثنتين، فإما أن يقول المرء شعراً من أعلى طبقة، وإما أن يريح نفسه ويريح الناس، فلا خير في غير الكلام الخالد على الدهر.. ولقد نظرت فيما قرضت من الشعر فهززت رأسي وقلت: (هذا كلام فارغ وأولى بي أن أعرف قد نفسي فأقلع)، أما الصيغة القاسية التي صب فيها المازني عزوفه عن الشعر فهي من قبيل السخرية التي صاحبت قلمه وفكره وحواراته،وها هو بين يديك ديوان المازني في أجزائه الثلاثة الكاملة، وقد قمت بشرح كلمات إضافية للكلمات التي تم شرحها في النص الأصلي تعميماً للفائدة.. كما آثرت أن أبقى على مقدمة العقاد بالجزء الأول، فهي صوت من الماضي الجميل نثري به الحاضر البخيل.. أرجو أن أكون قد وفيت.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف