صفة الصفوة جمال الدين أبى الفرج بن على بن الجوزى دين إسلامي•عقيدة و فقة صفة الصفوة 1-2•مختصر لقط المنافع فى علم الطب•صيد الخاطر•أخبار الحمقى و المغفلين•منهاج القاصدين و مفيد الصادقين•كتاب الحماقة - اخبار الحمقى والمغفلين•أخبار الظراف والمتماجنين•اخبار الحمقى و المغفلين•لفتة الكبد الى نصيحة الولد•صفة الصفوة 1/2•الاذكياء•بستان الواعظين و رياض السامعين•تلبيس ابليس•الأذكياء•التبصرة•تاريخ عمر بن الخطاب•رسالة إلى ولدي (رسالة في الحث على طلب العلم)•صيد الخاطر - ابن الجوزي•تلبيس إبليس•اخبار الحمقى و المغفلين•الاذكياء•صفة الصفوة (الجزء الثاني )•صفة الصفوة (الجزء الأول )•فقه المرأه المسلمه
متى تصبح المقاصد علما ؟•حركة النقد الفقهي : فصول في تاريخ الاجتهاد ومسيرة النقد الفقهي•تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة•الرحبية في علم الفرائض بشرح سبط المارديني•الداء و الدواء - مجلد•التوجهات الأصولية عند الإمام النسائي في سننه•رسالة في أصول الفقه عند الحنابلة•تهذيب كتب الزهد المسندة•المهلكات في العقيدة•كيف تحسب مسائل الميراث ببساطة ؟•زاد المعاد 1-2•ورقات لكل مبتلى بالوسواس القهري في العقيدة
وضع هذا الكتاب لمداواة القلوب وترقيقها وإصلاحها. وقد رتبه ابن الجوزي ضمن الترتيب الآتي يذكر باباً في فصل الأولياء والصالحين، ثم أردفه بذكر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وشرح أحواله وآدابه وما يتعلق به، ثم ذك المشتهرين من أصحابه بالعلم المقترن بالزهد والتعبد، ثم أتى بعد ذلك على طبقاتهم في الفضل، ثم يذكر المصطفيات من الصحابيات على ذلك القانون، ثم التابعين ومن بعدهم على طبقاتهم في بلدانهم.ثم طاف ابن الجوزي بفكره شرقاً غرباً، واستخرج كل من يصلح ذكره في هذا الكتاب من جميع البقاع، وقد حصر أهل كل بلدة فيها ورتبهم على طبقاتهم حيث بدأ بمن يعرف اسمه من الرجال، ثم ذكر بعد ذلك من لم يعرف اسمه، فإذا انتهى ذكر عابدات ذلك البلد على ذلك القانون، وربما كان في أهل البلد من عقلاء المجانين من صلح ذكره من الرجال والنساء فيذكره. ثم يذكر بعد ذلك من لم يعرف له اسم ولا مكان من العباد، ويذكر طرفاً من أخبار بنات صغار تكلمن بكلام العابدات الكبار، وأورد بعد ذلك طرفاً من أخبار عبّاد الجن الذي به ختم مؤلفه هذا والذي جاء محققاً ضمن جزءين.
وضع هذا الكتاب لمداواة القلوب وترقيقها وإصلاحها. وقد رتبه ابن الجوزي ضمن الترتيب الآتي يذكر باباً في فصل الأولياء والصالحين، ثم أردفه بذكر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وشرح أحواله وآدابه وما يتعلق به، ثم ذك المشتهرين من أصحابه بالعلم المقترن بالزهد والتعبد، ثم أتى بعد ذلك على طبقاتهم في الفضل، ثم يذكر المصطفيات من الصحابيات على ذلك القانون، ثم التابعين ومن بعدهم على طبقاتهم في بلدانهم.ثم طاف ابن الجوزي بفكره شرقاً غرباً، واستخرج كل من يصلح ذكره في هذا الكتاب من جميع البقاع، وقد حصر أهل كل بلدة فيها ورتبهم على طبقاتهم حيث بدأ بمن يعرف اسمه من الرجال، ثم ذكر بعد ذلك من لم يعرف اسمه، فإذا انتهى ذكر عابدات ذلك البلد على ذلك القانون، وربما كان في أهل البلد من عقلاء المجانين من صلح ذكره من الرجال والنساء فيذكره. ثم يذكر بعد ذلك من لم يعرف له اسم ولا مكان من العباد، ويذكر طرفاً من أخبار بنات صغار تكلمن بكلام العابدات الكبار، وأورد بعد ذلك طرفاً من أخبار عبّاد الجن الذي به ختم مؤلفه هذا والذي جاء محققاً ضمن جزءين.