القضاء المصري بين الاستقلال والاحتواء طارق البشري مقدمات البشرى•فى المسالة الاسلامية المعاصرة : دراسات فقهية•ثورة 1919 في تاريخ مصر المعاصر•الملامح العامة للفكر السياسي الاسلامي في التاريخ المعاصر•نحو اسلامية المعرفة في الفكر السياسي المعاصر•شخصيات و قضايا معاصرة•يوميات لورد ملنر فى مصر 1919-1920•اجتهادات فقهيه•الديمقراطية و نظام 23 يوليو 1952- 1970•محمد علي و نظام حكمه•القضاء المصري•دراسات فى الديمقراطية المصرية•بين الاسلام و العروية•دراسات فى الديموقراطية المصرية•جهاز الدولة و ادارة الحكم فى مصر المعاصرة•امتى فى العالم - سلسلة الوعى الحضارى -•ثورة 25 يناير والصراع حول السلطة•التجدد الحضاري•شخصيات تاريخيه•السياق التاريخي والثقافي لتقنين الشريعة الإسلامية•الإسلام والتطرف الدينى•الحوار الاسلامي العلماني•بين الاسلام والعروبة•الملامح العامة للفكر السياسي
في بلاد تسودها الديكتاتورية ويعلو صوت الباطل وتكثر المظالم.. لا مهرب للمواطن الضعيف أمام ألة الدولة الجهنمية ولا ملجأ له سوى القضاء. فإن كان القضاء له دوره في كل مكان وهو ضرورة لا غنى عنها فهو في هذا المناخ له من الضرورية الضعف وأكثر، لذلك عندما يتحدث مستشار مفكر وفقيه قانوني بثقل المستشار Andquot;طارق البشريAndquot; عن القضاء المصري متناولاً قضيته بين الاستقلال والاحتواء سيكون حديثاً له ما له من أهمية.وفي هذا الكتاب تطريق البشري لذلك ليتكأ موضوعات حيوية لم يتناولها في سياق حاضرها فحسب، وإنما أتى على جذورها فبينها وعرضها، فكان أن بدأ الكتاب بسياق تاريخي يتابع فيه نشأة القضاء المصري والمراحل المختلفة التي مر بها مبيناً صفات كل منها وعلاقته بباقي السلطات ماراً على نصوص دستورية وأحكام قضائية فاصلية.ليس عرضاً تاريخياً هذا الكتاب وإنما هو تحليل لركزة التنظيم الدستوري ألا وهي القضاء وما يحتاجه في وقتنا الراهن من إصلاح مستنداً في ذلك إلى مواقف فيصلية مثل محنة الانتخابات ومطالب نادى القضاة فيما يتعلق بالإصلاح الديمقراطي.
في بلاد تسودها الديكتاتورية ويعلو صوت الباطل وتكثر المظالم.. لا مهرب للمواطن الضعيف أمام ألة الدولة الجهنمية ولا ملجأ له سوى القضاء. فإن كان القضاء له دوره في كل مكان وهو ضرورة لا غنى عنها فهو في هذا المناخ له من الضرورية الضعف وأكثر، لذلك عندما يتحدث مستشار مفكر وفقيه قانوني بثقل المستشار Andquot;طارق البشريAndquot; عن القضاء المصري متناولاً قضيته بين الاستقلال والاحتواء سيكون حديثاً له ما له من أهمية.وفي هذا الكتاب تطريق البشري لذلك ليتكأ موضوعات حيوية لم يتناولها في سياق حاضرها فحسب، وإنما أتى على جذورها فبينها وعرضها، فكان أن بدأ الكتاب بسياق تاريخي يتابع فيه نشأة القضاء المصري والمراحل المختلفة التي مر بها مبيناً صفات كل منها وعلاقته بباقي السلطات ماراً على نصوص دستورية وأحكام قضائية فاصلية.ليس عرضاً تاريخياً هذا الكتاب وإنما هو تحليل لركزة التنظيم الدستوري ألا وهي القضاء وما يحتاجه في وقتنا الراهن من إصلاح مستنداً في ذلك إلى مواقف فيصلية مثل محنة الانتخابات ومطالب نادى القضاة فيما يتعلق بالإصلاح الديمقراطي.