هذا الكتاب يلقى الضوء على بعض المفارقات التى يمتلئ بها عصرنا الحالى ففى زمن يأخذ على عاتقة محاربة الإرهاب وتكون الدولة العظمى فى العالم ( أمريكا) هى الجندى الأول فى جيش الخلاص من الأرهاب تكون المفارقة هى أنها نفسها أيضا من يدعم الإرهاب، كذلك الإتحاد الأوربى له دور كبير فى مساندة الشرق الأوسط مالياٍ فى حين أنه دوره متضائل جداً سياسياً وهكذا يسترسل فى سرد المفارقات فى محاولة جيدة وشجاعة من المؤلف أمام الحرب العالمية الرابعة حرب القضاء على الأرهاب.
هذا الكتاب يلقى الضوء على بعض المفارقات التى يمتلئ بها عصرنا الحالى ففى زمن يأخذ على عاتقة محاربة الإرهاب وتكون الدولة العظمى فى العالم ( أمريكا) هى الجندى الأول فى جيش الخلاص من الأرهاب تكون المفارقة هى أنها نفسها أيضا من يدعم الإرهاب، كذلك الإتحاد الأوربى له دور كبير فى مساندة الشرق الأوسط مالياٍ فى حين أنه دوره متضائل جداً سياسياً وهكذا يسترسل فى سرد المفارقات فى محاولة جيدة وشجاعة من المؤلف أمام الحرب العالمية الرابعة حرب القضاء على الأرهاب.