عالم بلا سيادة : الدول بين المراوغة والمسئولية برتران بادي الدولتان السلطة و المجتمع في الغرب و بلاد الإسلام•الدولة المستوردة•الدولة المستوردة•الدولتان - الدولة والمجتمع فى الغرب ودار الاسلام
هذا الكتاب يلقى الضوء على بعض المفارقات التى يمتلئ بها عصرنا الحالى ففى زمن يأخذ على عاتقة محاربة الإرهاب وتكون الدولة العظمى فى العالم ( أمريكا) هى الجندى الأول فى جيش الخلاص من الأرهاب تكون المفارقة هى أنها نفسها أيضا من يدعم الإرهاب، كذلك الإتحاد الأوربى له دور كبير فى مساندة الشرق الأوسط مالياٍ فى حين أنه دوره متضائل جداً سياسياً وهكذا يسترسل فى سرد المفارقات فى محاولة جيدة وشجاعة من المؤلف أمام الحرب العالمية الرابعة حرب القضاء على الأرهاب.الدولة بين المراوغة والمسئولية هذا الكتاب من المؤكد أن العالم اليوم لم يعد هو العالم الذى كنا نعيشه من قبل، فمنذ سنوات مضت كان من المتعذر تجاوز مبدأ السيادة فى العلاقات بين الدول، فى حين تجاهد الدول اليوم من أجل المحافظة على مواقعها فى مواجهة العولمة الاقتصادية، والتجمعات الإقليمية، والقيم الإنسانية المشتركة، بل وفى مواجهة أنواع متعددة، من الحركات عابرة الحدود Andlaquo;ثقافية ودينية، وعرقية، ومافياوية،...... إلخAndraquo;. هذا التغير الكبير الذى حدث بعد انتهاء الحرب الباردة وعهد القطبية الثنائية، لا يتوقف عن التمخض عن آثار عديدة وعن إنتاج مبادئ جديدة، يتناولها هذا الكتاب بالنقد والتحليل، كما يكشف القناع عن وهم مبدأ السيادة.
هذا الكتاب يلقى الضوء على بعض المفارقات التى يمتلئ بها عصرنا الحالى ففى زمن يأخذ على عاتقة محاربة الإرهاب وتكون الدولة العظمى فى العالم ( أمريكا) هى الجندى الأول فى جيش الخلاص من الأرهاب تكون المفارقة هى أنها نفسها أيضا من يدعم الإرهاب، كذلك الإتحاد الأوربى له دور كبير فى مساندة الشرق الأوسط مالياٍ فى حين أنه دوره متضائل جداً سياسياً وهكذا يسترسل فى سرد المفارقات فى محاولة جيدة وشجاعة من المؤلف أمام الحرب العالمية الرابعة حرب القضاء على الأرهاب.الدولة بين المراوغة والمسئولية هذا الكتاب من المؤكد أن العالم اليوم لم يعد هو العالم الذى كنا نعيشه من قبل، فمنذ سنوات مضت كان من المتعذر تجاوز مبدأ السيادة فى العلاقات بين الدول، فى حين تجاهد الدول اليوم من أجل المحافظة على مواقعها فى مواجهة العولمة الاقتصادية، والتجمعات الإقليمية، والقيم الإنسانية المشتركة، بل وفى مواجهة أنواع متعددة، من الحركات عابرة الحدود Andlaquo;ثقافية ودينية، وعرقية، ومافياوية،...... إلخAndraquo;. هذا التغير الكبير الذى حدث بعد انتهاء الحرب الباردة وعهد القطبية الثنائية، لا يتوقف عن التمخض عن آثار عديدة وعن إنتاج مبادئ جديدة، يتناولها هذا الكتاب بالنقد والتحليل، كما يكشف القناع عن وهم مبدأ السيادة.