صفحات من الإعجاز العلمي والاجتماعي في القرآن الكريم وفي السنة المطهرة زغلول النجار هكذا تعرفت على الله•الأنبياء فى القران•محمد النبي الخاتم و الرحمة المهداة•ومضات قرآنية•من أنوار القرآن الكريم•مصارع الظالمين في القرآن•من ايات سورتى الأنعام و الحج•قصة الخلق•تأملات في كتاب الله•آيات بهرت العالم•سر الليل و النهار•معجزة المكان و الزمان في الركن الخامس من اركان الاسلام•الشمس و الرياح و آيات معجزات•7 ايات من ايات الاعجاز الانبائي في القرآن الكريم•من ايات الماء في القرآن•من التفسير العلم للقران الكريم•معارك العرب ضد الغزاة•تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم ج1•تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم ج2•تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم ج3•تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم ج4•من آيات الإعجاز العلمي - النبات - مجلد ( جزء 4 ، 5 ، 6 )•من آيات الإعجاز العلمي في القرآن (النبات ) الجزء 4•من آيات الإعجاز العلمي في القرآن (النبات ) الجزء 5
القرآن الكريم هو الصورة الوحيدة من كلام رب العالمين المحفوظ بين أيدى الناس اليوم بنفس لغة وحيه -اللغة العربية- ولذلك فهو لا بد أن يكون مغايراً لكلام البشرن وأن يكون معجزاً فى كل أمر من أموره، فهو معجز فى بيانه ونظمه، لأنه ليس بالشعر، ولا بالنثر، ولكنه نمط من العربية فريد، وصياغة متميزة، لم يبلغها فصحاء العرب وهم فى قمة من قمم الفصاحة والبلاغة وحسن البيان، وعجزوا عن الإتيان بشئ من مثله.وبما أن القرآن الكريم هو بيان من الله -تعالى- فلا بد أن يكون كل كا فيه حقا مطلقاً: حديثه عن العقيدة، وهى غيب ملطق، وعن العبادة، وهى أوامر إلهية محضة، وعن كل من الأخلاق والمعاملات، وهى ضوابط للسلوك. وكذلك إشارات القرآن الكريم إلى الكون ومكوناته، وبعض أشيائه وظواهره، لأنه كلام الخالق، ومن أدرى بالخلق من خالقه؟! واستعراضه لسير أعداد من الأنبياء السابقين، والأمم البائدة لم يدون لنا التاريخ شيئاً عنها، والاكتشافات الأثرية المتتابعة تثبت صدق القرآن الكريم فى جميع ما أورد.والقرآن الكريم هو أيضاً معجز فى دستوره التربوى الفريد، وفى خطابه إلى النفس الإنسانية، وارتقائه بها فى معارج الله العليا إلى مستويات لا يمكن لأى خطاب آخر أن يصل إليها، وفى إنبائه بعدد من الغيوب التى تحققت من قبل، ولا تزال تتحقق، وفى تحديه للإنس والجن مجتمعين أن يأتوا بسورة من مثله دون أن يتمكن عاقل من التقدم ليقول: نعم، لقد استطعت أن أكتب سورة من مثل القرآن الكريم، وعلى ذلك تتعدد جوانب الإعجاز فى القرآن الكريم -بمعنى عجز البشر عن الإتيان بشئ من مثله- بتعدد الزوايا التى ينظر منها إنسان محايد إلى كتاب الله.وهذا الكتاب الماثل بين أيدى قارئيه يحتوى على عرض لعشرة كتب وملخصات لعشرين كتاباً بيانا كالتالى، أربعة كتب تدور حول القضية ومناهج التعامل معها، ثلاثة كتب تتحدث عن الكون فى القرآن الكريم، كتابان عن الزمن والمكان فى القرآن الكريم، كتاب واحد يتكلم عن الأرض فى كتاب الله، كتاب واحد عن الرياح والسحاب والمطر فى القرآن الكريم، كتاب واحد عن الزوجية فى الخلق، كتاب واحد يتحدث عن التمر والماء بين القرآن والسنة والطب الحديث، ثلاثة كتب تتحدث عن الطب فى القرآن الكريم، كتاب واحد يتحدث عن النوم والأرق، والأحلام، كتاب واحد يتحدث عن حقائق تاريخية فى القرآن الكريم، كتابان عن الاقتصاد الإسلامى.
القرآن الكريم هو الصورة الوحيدة من كلام رب العالمين المحفوظ بين أيدى الناس اليوم بنفس لغة وحيه -اللغة العربية- ولذلك فهو لا بد أن يكون مغايراً لكلام البشرن وأن يكون معجزاً فى كل أمر من أموره، فهو معجز فى بيانه ونظمه، لأنه ليس بالشعر، ولا بالنثر، ولكنه نمط من العربية فريد، وصياغة متميزة، لم يبلغها فصحاء العرب وهم فى قمة من قمم الفصاحة والبلاغة وحسن البيان، وعجزوا عن الإتيان بشئ من مثله.وبما أن القرآن الكريم هو بيان من الله -تعالى- فلا بد أن يكون كل كا فيه حقا مطلقاً: حديثه عن العقيدة، وهى غيب ملطق، وعن العبادة، وهى أوامر إلهية محضة، وعن كل من الأخلاق والمعاملات، وهى ضوابط للسلوك. وكذلك إشارات القرآن الكريم إلى الكون ومكوناته، وبعض أشيائه وظواهره، لأنه كلام الخالق، ومن أدرى بالخلق من خالقه؟! واستعراضه لسير أعداد من الأنبياء السابقين، والأمم البائدة لم يدون لنا التاريخ شيئاً عنها، والاكتشافات الأثرية المتتابعة تثبت صدق القرآن الكريم فى جميع ما أورد.والقرآن الكريم هو أيضاً معجز فى دستوره التربوى الفريد، وفى خطابه إلى النفس الإنسانية، وارتقائه بها فى معارج الله العليا إلى مستويات لا يمكن لأى خطاب آخر أن يصل إليها، وفى إنبائه بعدد من الغيوب التى تحققت من قبل، ولا تزال تتحقق، وفى تحديه للإنس والجن مجتمعين أن يأتوا بسورة من مثله دون أن يتمكن عاقل من التقدم ليقول: نعم، لقد استطعت أن أكتب سورة من مثل القرآن الكريم، وعلى ذلك تتعدد جوانب الإعجاز فى القرآن الكريم -بمعنى عجز البشر عن الإتيان بشئ من مثله- بتعدد الزوايا التى ينظر منها إنسان محايد إلى كتاب الله.وهذا الكتاب الماثل بين أيدى قارئيه يحتوى على عرض لعشرة كتب وملخصات لعشرين كتاباً بيانا كالتالى، أربعة كتب تدور حول القضية ومناهج التعامل معها، ثلاثة كتب تتحدث عن الكون فى القرآن الكريم، كتابان عن الزمن والمكان فى القرآن الكريم، كتاب واحد يتكلم عن الأرض فى كتاب الله، كتاب واحد عن الرياح والسحاب والمطر فى القرآن الكريم، كتاب واحد عن الزوجية فى الخلق، كتاب واحد يتحدث عن التمر والماء بين القرآن والسنة والطب الحديث، ثلاثة كتب تتحدث عن الطب فى القرآن الكريم، كتاب واحد يتحدث عن النوم والأرق، والأحلام، كتاب واحد يتحدث عن حقائق تاريخية فى القرآن الكريم، كتابان عن الاقتصاد الإسلامى.