محمد (ص) نبي لزماننا - مجلد كارين ارمسترونج دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية موجز تاريخ الإسلام•التحول الكبير بداية تقاليدنا الدينية•الإسلام في مرآة الغرب•النزعات الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام•الله والإنسان على امتداد 4000 سنة•حقول من الدماء - الدين و تاريخ العنف•الله لماذا ؟•حقول الدم•تاريخ الكتاب المقدس•تاريخ الأسطورة•محمـــد (صلى الله علية وسلــم)•معارك فى سبيل الإلة (الأصولية في اليهودية و المسيحية و الإسلام )
الحبيب المصطفى•الوعد الحق•على هامش السيرة•الشيخان•أنبياء الله•محاولة فى تحرير السيرة النبوية من القراءة الدينية التنظيمية•معاوية بن أبي سفيان•عبقرية خالد•عبقرية عمرو بن العاص•أبو الشهداء الحسين بن علي•ذو النورين : عثمان بن عفان•عبقرية الإمام علي
في نهاية العقد التاسع من القرن العشرين، انهار الاتحاد السوفييتي، وانهارت معه الشيوعية في العالمن ولم يعد هناك سوى خمس أيديولوجيات عالمية رئيسية.. الرأسمالية بسوقها الحر واقتصادها المفتوح، واليمين المسيحي، وهما عنصران أساسيان فيما يسمى بصورة فضفاضة: الدين الأمريكي، ثم الصهيونية واليهود العالميين، وعلمانية أوروبا العنصرية، وأخيراً الإسلام.وإذا كان من الصعب تجنب اصطدام الصهيونية واليهود العالميين بالإسلام، فالقضية مختلفة مع الدين الأمريكي، ولكنها تحتاج لعمل شاق متنور عميق، وتخطيط قصير وطويل المدى، لتجنب الاصطدام، ناهيك عن تحقيق التناغم والانسجام، خاصة أنه في بعض المجالات، تختفى الحدود الفاصلة بين الصهيونية واليهود العالميين من ناحية، والدين الأمريكي من الناحية الأخرى.بدأ الإعلام العالمي، وهو إحدى مؤسسات الرأسمالية واليمين المسيحي والصهيونية واليهود العالميين، في تركيز هجومه على الإسلام منذ العقد الأخير من القرن الماضى.. وسبقته في ذلك مؤسسة الاستشراق الحديثة منذ قرنين أو ثلاثة، وهى إحدى مؤسسات التبشير والاستعمار.ولكن لم يعدم العالم الغربي أصواتاً تميل للعقل والإنصاف، سواء كان ذلك بدرجة كبيرة أو قليلة، أحدها صوت كارين أرمسترونج.
في نهاية العقد التاسع من القرن العشرين، انهار الاتحاد السوفييتي، وانهارت معه الشيوعية في العالمن ولم يعد هناك سوى خمس أيديولوجيات عالمية رئيسية.. الرأسمالية بسوقها الحر واقتصادها المفتوح، واليمين المسيحي، وهما عنصران أساسيان فيما يسمى بصورة فضفاضة: الدين الأمريكي، ثم الصهيونية واليهود العالميين، وعلمانية أوروبا العنصرية، وأخيراً الإسلام.وإذا كان من الصعب تجنب اصطدام الصهيونية واليهود العالميين بالإسلام، فالقضية مختلفة مع الدين الأمريكي، ولكنها تحتاج لعمل شاق متنور عميق، وتخطيط قصير وطويل المدى، لتجنب الاصطدام، ناهيك عن تحقيق التناغم والانسجام، خاصة أنه في بعض المجالات، تختفى الحدود الفاصلة بين الصهيونية واليهود العالميين من ناحية، والدين الأمريكي من الناحية الأخرى.بدأ الإعلام العالمي، وهو إحدى مؤسسات الرأسمالية واليمين المسيحي والصهيونية واليهود العالميين، في تركيز هجومه على الإسلام منذ العقد الأخير من القرن الماضى.. وسبقته في ذلك مؤسسة الاستشراق الحديثة منذ قرنين أو ثلاثة، وهى إحدى مؤسسات التبشير والاستعمار.ولكن لم يعدم العالم الغربي أصواتاً تميل للعقل والإنصاف، سواء كان ذلك بدرجة كبيرة أو قليلة، أحدها صوت كارين أرمسترونج.