أنا والقرآن محاولة فهم جاسم سلطان دين إسلامي•القرآن و الحديث نحو وعى استراتيجى بالتاريخ•بدايه جديده(تمكين للابحاث والنشر)•فلسفة التاريخ : الفكر الاستراتيجى فى فهم التاريخ - ط الشبكة•انا والقران ج 2•التراث و اشكالياته الكبري - نحو وعي حضاري جديد•ازمة التنظيمات الاسلامية•مشروع النهضة - سلسلة أدوات القادة (1-7)•لحظة الإقلاع وتساؤلات المرحلة•جيبولوتيك•من الصحوة الي اليقظة استراتيجية الادراك للحراك•قوانين النهضة•فلسفة التاريخ الفكر الإستراتيجي في فهم التاريخ•الذاكرة التاريخية نحو وعي استراتيجي بالتاريخ•التفكير الاستراتيجي والخروج من المأزق الراهن•قواعد في الممارسة السياسية•خطواتك الاولي نحو فهم الاقتصاد
لماذا نقرأ القرآن الكريم•دليل صحبة سورة النساء•عطايا الرحمن في تدبر القرآن•دليل صحبة سورة البقرة•المنتقى من كتاب رياض الصالحين•مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية•قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري•النبأ العظيم - مجلد
محاولة فهم لإزاحة أفهام العصور من المشهد وترك النص يتحدث عن ذاته مع القارئ، فلطالما قرأنا القرآن بعيون مسافر آخر (المفسر)، والذي ربما لم يسافر الرحلة بل نقلها من مسافر سابق له، هكذا مع النقل والنقل تتوارى الرسالة الحقيقية وتغيب الصورة ويبقى السؤال الكبير ماذا يحتاج من يريد ان يقوم برحلته الخاصة من خبرات من سبقه في السفر؟ أقول قد يحتاج لمعنى أو لفته أو تذكير ولكن ما دام هو المسافر فعليه أن ينظر بعيونه هو، ويرصد ما يقع أمامه من خبر ويطرح أسئلته على النّص وبذلك يعرف بقدر وسعه وطاقته مراد المرسل وروح الراسالة. إن سؤال المسافر هنا وهو شخص الكاتب: ماذا يقول القرآن للقارئ عبر الزمان والمكان من بعد انقضاء 1400 سنة على نزول الوحي؟ ما الذي يمكن أن يرد على عقله من أفكار النص؟ ما الذي يطرحه هو على النص من الأسئلة؟ تلك فكرة الكتاب وتلك روحه، أرد الدكتور جاسم أن أشارك القارئ معه في هذه الرحلة، ولكن لن يغنيه ذلك من أن تكون له في مرحلة ما من حيياته رحلته الخاصة مع القرآن المسافر هنا هو العقل والوجدان، والرحلة هي سير بين الآيات بمعناها الواسع، والغاية هي الوصول إلى الحقيقة القرآنية، والزاد هو ما جمعته عبر السنين من معرفة بالقرىن وبالحياة. كتاب سيتبعه العديد من الكتب يبدأ بسورتي الفاتحة والبقرة يحتوي ثلاث أبواب، الباب الثالث يحتوي ثلاث فصول ليس كتاب تفسير ولا كتاب سرد قصص وأحداث، وإنما هو محاولة غوص متواضعة في بحر أفكار القرآن الكبرى، ومحاولة تقريب للمهتمين.
محاولة فهم لإزاحة أفهام العصور من المشهد وترك النص يتحدث عن ذاته مع القارئ، فلطالما قرأنا القرآن بعيون مسافر آخر (المفسر)، والذي ربما لم يسافر الرحلة بل نقلها من مسافر سابق له، هكذا مع النقل والنقل تتوارى الرسالة الحقيقية وتغيب الصورة ويبقى السؤال الكبير ماذا يحتاج من يريد ان يقوم برحلته الخاصة من خبرات من سبقه في السفر؟ أقول قد يحتاج لمعنى أو لفته أو تذكير ولكن ما دام هو المسافر فعليه أن ينظر بعيونه هو، ويرصد ما يقع أمامه من خبر ويطرح أسئلته على النّص وبذلك يعرف بقدر وسعه وطاقته مراد المرسل وروح الراسالة. إن سؤال المسافر هنا وهو شخص الكاتب: ماذا يقول القرآن للقارئ عبر الزمان والمكان من بعد انقضاء 1400 سنة على نزول الوحي؟ ما الذي يمكن أن يرد على عقله من أفكار النص؟ ما الذي يطرحه هو على النص من الأسئلة؟ تلك فكرة الكتاب وتلك روحه، أرد الدكتور جاسم أن أشارك القارئ معه في هذه الرحلة، ولكن لن يغنيه ذلك من أن تكون له في مرحلة ما من حيياته رحلته الخاصة مع القرآن المسافر هنا هو العقل والوجدان، والرحلة هي سير بين الآيات بمعناها الواسع، والغاية هي الوصول إلى الحقيقة القرآنية، والزاد هو ما جمعته عبر السنين من معرفة بالقرىن وبالحياة. كتاب سيتبعه العديد من الكتب يبدأ بسورتي الفاتحة والبقرة يحتوي ثلاث أبواب، الباب الثالث يحتوي ثلاث فصول ليس كتاب تفسير ولا كتاب سرد قصص وأحداث، وإنما هو محاولة غوص متواضعة في بحر أفكار القرآن الكبرى، ومحاولة تقريب للمهتمين.