ملامح القاهرة في ألف سنة جمال الغيطاني التاريخ•تاريخ مصر سفر البنيان•حكايات هائمة•ايام الحصر•وقائع حارة الزعفراني•تجليات مصرية : جولات في القاهرة القديمة قصائد الحجر•يومياتى المعلنة - حمام الحمى•يومياتى المعلنة -آفاق الذاكرة•يومياتى المعلنة -قوت العيون•يومياتى المعلنة -الطريق إلى الجهات الأصلية•يومياتى المعلنة -مجرات الروح•مقاربة الأبد•مقاصد الأسفار•الزويل•الزيني بركات•هاتف المغيب•حكايات الخبيئة•حكايات المؤسسة•استعادة المسافر خانه•متون الاهرام•دفاتر التدوين -الدفتر الأول : رشحات الحمراء•الزويل•دفاتر التدوين -الدفتر الثالث :خلسات الكرى•دفاتر التدوين -الدفتر الرابع : نوافذ النوافذ•منتهى الطلب الي تراث العرب
القاهرة الذاكرة الفوتوغرافية•أمراء وأميرات الثقافة و التعليم و الفنون في مصر•وانتصرنا : وثائقي أيام حرب أكتوبر المجيدة•مصر وبلاد النوبة•عبد الناصر ويهود مصر•مصر بعيون المصورين الأجانب - دراسة مصورة للقرن التاسع عشر•تسونامي الإسكندرية - حكايات عن مدينة اليود والملح•الدور الشعبي في حرب أكتوبر 1973•مفاوضات الإنجليز بشأن المسألة المصرية•العلاقات المصرية الإيطالية•مشكلة قناة السويس 1854-1958•مصر 1956
القاهرة القديمة .. ذات المقاهي والحوانيت والحواري والازقة ، بقبتها الزرقاء الصافية وأشعة شمسها الذهبية المرسلة تعانق المآذن فيها والمساجد.. لم يرها أحد إلا ووقع في هواها، فكم من العشاق لك يا قاهرة المعز.. وكم من الكتاب الذين صوروك بكلماتهم وكم من الفنانين رسموا وجهك البديع في لوحاتهم، إنها هى القاهرة ذاتها التى وقع في عشقها الكاتب الكبير Andquot;جمال الغيطانيAndquot; فتعودنا منه ان يطوف بنا في أرجائها ويقص علينا حكاياتها في مؤلفاته، وها هى إحداها تستقر بين يدينا.. هذا الكتاب الذي يروى لنا فيه عن القاهرة في ألف عام، يتحسس ملامحها التي عايشها ويفيض علينا بما يعرفه من تاريخها.. يكتب عن المقاهي وأصلها وما تعبر عنه ، يعرج منها ليتحدث عنها كركن أساسي في أدب Andquot;نجيب محفوظAndquot; العاشق ايضا للقاهرة القديمة، ويذكر لنا كثيرا وكثيرا عن مساجدها وبناتها وتاريخهم ، لنغوص في التاريخ الفاطمي والمملوكي ونصل إلى شواطئ القرن العشرين واوائله فنعرف عن سيرة ناسها كما نعرف عن سلاطينها.. إنه كتاب لا يقدمه المؤلف دراسة تاريخية جامدة وإنما حديث صنع فيه التاريخ بالأدب وخرج من وجدان البعيد في أحضان التاريخ نتلمس تفاصيل الأشياء في الكلمات، إنه كتاب ينظم قصية أو ينشد موالا لا تفيق منه عزيزي القارئ إلا وقد علق في وجدانك وعقلك.. وحلقت روحك في أصدائه.. وامتلأت أجواء نفسك
القاهرة القديمة .. ذات المقاهي والحوانيت والحواري والازقة ، بقبتها الزرقاء الصافية وأشعة شمسها الذهبية المرسلة تعانق المآذن فيها والمساجد.. لم يرها أحد إلا ووقع في هواها، فكم من العشاق لك يا قاهرة المعز.. وكم من الكتاب الذين صوروك بكلماتهم وكم من الفنانين رسموا وجهك البديع في لوحاتهم، إنها هى القاهرة ذاتها التى وقع في عشقها الكاتب الكبير Andquot;جمال الغيطانيAndquot; فتعودنا منه ان يطوف بنا في أرجائها ويقص علينا حكاياتها في مؤلفاته، وها هى إحداها تستقر بين يدينا.. هذا الكتاب الذي يروى لنا فيه عن القاهرة في ألف عام، يتحسس ملامحها التي عايشها ويفيض علينا بما يعرفه من تاريخها.. يكتب عن المقاهي وأصلها وما تعبر عنه ، يعرج منها ليتحدث عنها كركن أساسي في أدب Andquot;نجيب محفوظAndquot; العاشق ايضا للقاهرة القديمة، ويذكر لنا كثيرا وكثيرا عن مساجدها وبناتها وتاريخهم ، لنغوص في التاريخ الفاطمي والمملوكي ونصل إلى شواطئ القرن العشرين واوائله فنعرف عن سيرة ناسها كما نعرف عن سلاطينها.. إنه كتاب لا يقدمه المؤلف دراسة تاريخية جامدة وإنما حديث صنع فيه التاريخ بالأدب وخرج من وجدان البعيد في أحضان التاريخ نتلمس تفاصيل الأشياء في الكلمات، إنه كتاب ينظم قصية أو ينشد موالا لا تفيق منه عزيزي القارئ إلا وقد علق في وجدانك وعقلك.. وحلقت روحك في أصدائه.. وامتلأت أجواء نفسك