الوليمة المتنقلة (مكتبة نوبل ) إرنست همنجواي أدب عالمي•كلاسيكيات الأدب العالمي الشيخ والبحر•العجوز والبحر•الشيخ والبحر•العجوز والبحر•رجال بلا نساء•بعد العاصفة•الشيخ و البحر•الرسائل 1-2•العجوز و البحر عربي - انجليزي•وداعا للسلاح طبعة اقلام•ان تملك و الا تملك•العجوز و البحر•لمن تقرع الاجراس•العجوز والبحر•العجوز و البحر•ولا تزال الشمس تشرق (مكتبة نوبل)•عبر النهر و نحو الأشجار•وداع للسلاح•الوليمة المتنقلة•الشيخ و البحر•العجوز و البحر

مكبث•عطيل•العبرة بالخواتيم•يوليوس قيصر•ضجة فارغة•تاجر البندقية•هملت•ترويض النمرة•الملك لير•بائعة الخبز•الحرب والسلم 1-3•الشيخ والبحر

الوليمة المتنقلة (مكتبة نوبل )

غير متاح

الكمية

كان من الضروري أن أغادر شرونز متوجهاً إلى نيويورك لأمر يتعلق بالناشرين وبعد أن أنهيت مهمتي في نيويورك وعدت إلى باريس كان من الواجب علي أن أستقل أول قطار من محطة الشرق ليأخذني إلى النمسا. ولكن الفتاة التي أحبها كانت في باريس آنذاك فلم أستقل أول قطار ولا الثاني ولا الثالث. وعندما رأيت زوجتي مرة ثانية واقفة على الرصيف عندما توقف القطار بجانب كومة من الأخشاب في المحطة، تمنيت لو كنت ميتاً قبل أن أحب امرأة غيرها.كانت تقف باسمة، وقد غمرت الشمس وجهها الذي لوحته الثلوج وأشعة الشمس، وبرز قوامها الجميل، وشعرها الذي بدأ أحمر ذهبياً قد طال خلال الشتاء، وتبعثر بصورة جميلة، وكان السيد بومبي يقف معها أشقر ممتلئاً، وله خدان متوردان فتبدى مثل ولد من أولاد نورا-لبرغ الطيبين وقالت عندما ضممتها بين ذراعي: آه يا تاتي، لقد عدت بعد أن قمت برحلة ناجحة أحبك وقد افتقدناك كثيراً: كنت أحبها ولم أحب أي امرأة أخرى... غادرنا الجبال في أواخر الربيع وعدنا إلى باريس، فبدأ الشيء الآخر ثانية... قصة ممتعة من قصص إرنست همنغواي الذي يصف خلالها تجربته الحياتية التي بلغت ذروة معتقداتها في باريس

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف