الوجودية منزع انساني جان بول سارتر الفلسفة دفاتر الحرب الغربية•الوجودية مذهب انساني•التخيل•وقف التنفيذ•الحزن العميق•تمت اللعبة•جلسة سرية - ط هلا•الذباب او الندم•المومس الفاضلة•الجدار•الكينونة و العدم بحث في الانطولوجيا•تأملات في المسألة اليهودية•الكلمات - سارتر•سن الرشد•المومس الفاضله•تاريخ حياة طاغية•الغثيان•الغرفة و قصص أخرى•تعالي الانا موجود•الوجودية فلسفة إنسانية•الذباب•الأيدى القذرة•ما الأدب؟
الفلسفة الجوانية•مصادر المعرفة•بحوث في الكلام الجديد•الطب الفكري : معايير وضوابط•سوسيولوجيا المعرفة : أثر العنصر الاجتماعي في النسق المعرفي•معالم المنطق•من التفكر إلى التعقل•الفلسفة و ازمة الفكر العربي الإسلامي•ثناء على الجيل الجديد•الدرس الفلسفي في المدارس الدينية•بعيدا عن الدرجات•السياسة
نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة و متميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة و رمزها. تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية و الاخيار و المسؤولية ربطا يجعل تلك المعاني الثلاث كنه الوجود الإنساني أينما كان و أصلا من أصوله. لقد تعرضت فكرة الوجودية للكثير من إساءة الفهم,وفي هذا الكتاب يوضح سارتر أفكار الوجودية التي تعلي من شأن الإرادة الإنسانية و تركز على أن الحرية شيء أصيل في النفس الإنسانية.وأن الإرادة الحرة تجعل الإنسان مسؤولا عن أفعاله,وتضعه أمام واجب تحمل المسؤولية. هذه الحرية تتعرض اليوم للتآمر عليها من جانب مؤسسات اجتماعية و دينية و سياسية,تغري الإنسان بتسليم أمرهه و القبول بمآلات ليس هو صانعها,وتعرض عليه ضروبا من الاطمئنانا الزائف والسعادة الموعودة.
نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة و متميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة و رمزها. تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية و الاخيار و المسؤولية ربطا يجعل تلك المعاني الثلاث كنه الوجود الإنساني أينما كان و أصلا من أصوله. لقد تعرضت فكرة الوجودية للكثير من إساءة الفهم,وفي هذا الكتاب يوضح سارتر أفكار الوجودية التي تعلي من شأن الإرادة الإنسانية و تركز على أن الحرية شيء أصيل في النفس الإنسانية.وأن الإرادة الحرة تجعل الإنسان مسؤولا عن أفعاله,وتضعه أمام واجب تحمل المسؤولية. هذه الحرية تتعرض اليوم للتآمر عليها من جانب مؤسسات اجتماعية و دينية و سياسية,تغري الإنسان بتسليم أمرهه و القبول بمآلات ليس هو صانعها,وتعرض عليه ضروبا من الاطمئنانا الزائف والسعادة الموعودة.