هذا الانسان فريدريك نيتشه الفلسفة هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم نيتشه•محاسن التاريخ ومساوئه•انسانى مفرط فى انسانيته•غسق الاوثان•هذا هو الإنسان•هكذا تكلم زرادشت - التقوى•فاغنر في بايرويت•شوبنهاور مربيا - الرافدين•ديفيد شتراوس المعترف والكتاب•حول مزايا ومساوئ التاريخ للحياة•هكذا تكلم زرادشت•خكذا تكلم زرادشت•في جينيالوجيا الأخلاق•رسائل نيتشه مختارات من سيرته وفلسفته•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•ما وراء الخير و الشر•العلم المرح - ط م الجمل•هكذا تكلم زرادشت - طبعة بيت الياسمين•هكذا تكلم زرادشت•في جنيالوجيا الاخلاق
الفلسفة الجوانية•مصادر المعرفة•بحوث في الكلام الجديد•الطب الفكري : معايير وضوابط•سوسيولوجيا المعرفة : أثر العنصر الاجتماعي في النسق المعرفي•معالم المنطق•من التفكر إلى التعقل•الفلسفة و ازمة الفكر العربي الإسلامي•ثناء على الجيل الجديد•الدرس الفلسفي في المدارس الدينية•بعيدا عن الدرجات•السياسة
إنه فريدريك نيتشه (1800 -1900 ) الفيلسوف الألماني الذي ولد وسط ألمانا يرى أنهم قد غرقوا في المثالية فابتعدوا عن الحياة ويرى أنه والناس الحقيقيين محكوم عليهم من جانب غير المناشبين والحمقى ورجال الخداع والانتقام ، الذي يشوهون العالم والذين يطعنون الإنسانية . ومن هنا فإنه مقاتل يحارب القيم البالية مبشراً بالجديد والذي هو فرح ، من أجل أن يجعل كل لحظة في الحياة عيداً يحتفل به الناس ، عيدا للفرح . إنه يدعو الى فردوس جديد لكنه يلاحظ هو نفسه إن فردوسي قاتم (في ظل سيفي) وهو نفسه يقول عن نفسه : إنني لست صاحب أحلام يقظة ، وإنني أستطيع أن أجد فرحاً في سحب السيف ، وربما أيضاً أن لي قبضة قوية ... إن نيتشه محارب ولهذا فإنه عندما يتفلسف فإنما يحمل مطرقة لهدم القيم وتشييد الجديد وداعياً الى ديونيوس جديد ذلك الإله اليوناني القديم الذي هو إله الظلام ولهذا فهو أقدر الجميع على الغوص في الأعماق بحثاُ عن نور جديد.
إنه فريدريك نيتشه (1800 -1900 ) الفيلسوف الألماني الذي ولد وسط ألمانا يرى أنهم قد غرقوا في المثالية فابتعدوا عن الحياة ويرى أنه والناس الحقيقيين محكوم عليهم من جانب غير المناشبين والحمقى ورجال الخداع والانتقام ، الذي يشوهون العالم والذين يطعنون الإنسانية . ومن هنا فإنه مقاتل يحارب القيم البالية مبشراً بالجديد والذي هو فرح ، من أجل أن يجعل كل لحظة في الحياة عيداً يحتفل به الناس ، عيدا للفرح . إنه يدعو الى فردوس جديد لكنه يلاحظ هو نفسه إن فردوسي قاتم (في ظل سيفي) وهو نفسه يقول عن نفسه : إنني لست صاحب أحلام يقظة ، وإنني أستطيع أن أجد فرحاً في سحب السيف ، وربما أيضاً أن لي قبضة قوية ... إن نيتشه محارب ولهذا فإنه عندما يتفلسف فإنما يحمل مطرقة لهدم القيم وتشييد الجديد وداعياً الى ديونيوس جديد ذلك الإله اليوناني القديم الذي هو إله الظلام ولهذا فهو أقدر الجميع على الغوص في الأعماق بحثاُ عن نور جديد.