العرب ومسالة الامة ( منظور ماركسي ) سلامة كيلة دراسات فكرية من هيجل الي ماركس ج (1)•الامبرياليه في مرحلتها الماليه•من هيجل الى ماركس 3 : عن المادية و صيرورة التاريخ•من هيجل الي ماركس 1-2•الماركسية الجديدة•ثورة مصر(الصراع الطبقي المفتوح)•ما الماركسية ؟تفكيك العقل الاحادي•الاسلام فى سياقة التاريخى•من هيجل الى ماركس•نقد الحزب•التاريخ كصيرورة - أنماط الانتاج في التاريخ العالمي•التصور المادي للتاريخ•النهضة المجهظة•من اجل شيوعية مناضلة•مناقشة لفكر ملتبس - المادية والمثالية في الماركسية
الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية•الإنسان - دراسة حول الإنسان ذلك المجهول•عبقرية الاهتمام التلقائي•الليبراليون الجدد•الثقافة المصرية : سيرة أخرى2
كيف يمكن أن نفهم مسألة الأمة في الوطن العربي؟ هذا السؤال طُرح انطلاقاً من الموقف الشعوري أو العفوي من مسألة الوحدة في الوطن العربي. وهي مسألة حساسة وحاسمة في الوقت ذاته، لكنها خضعت لميول طبقية صيغت في تنظيرات أيديولوجية. وأحتدم الصراع حولها طيلة عقود خمسة، قبل أن يخفت الموقف منها وتتفكك القوى التي كانت تتصارع حولها. بالتالي كان النقاش يبدو مقلوباً. بمعنى أنه بدل البدء من البحث في مفاهيم الوطن والشعب والأمة من أجل تحديد طبيعة التكوين الذي اتخذ اسم: العرب، كان الصراع حول الوحدة العربية هو منطلق كل الأطراف التي لعبت دوراً مهماً لال تلك المدة.. المسألة التي يتناولها هذا الكتاب هي الإجابة على السؤال حول مفهوم الأمة من منظور ماركسي، وبالتالي تناول مفاهيم الوطن والشعب، من أجل الانطلاق من فهم ماركسي للمسألة القومية، وبالتالي وضع مسألة الوحدة في سياقها الموضوعي. وتأسيساً على ذلك تجري الإشارة إلى مشكلات الفهم الذي ساد لدى الحركة الشيوعية فيما يخص هذه المسألة، لكن الأهم هو المسألة ذاتها. لهذا جرى التطرق لأساس منهجي يتعلق بطبيعة فهم الماركسية ذاتها، كما إلى أساس يتعلق بفهم التاريخ، وأخيراً إلى محاولة فكفكة الفهم الستاليني لمعنى الأمة، هذا الفهم الذي ظل يحكم الماركسية السوفيتية. الكتاب يتناول مسألة إشكالية وحساسة، وراهنة.
كيف يمكن أن نفهم مسألة الأمة في الوطن العربي؟ هذا السؤال طُرح انطلاقاً من الموقف الشعوري أو العفوي من مسألة الوحدة في الوطن العربي. وهي مسألة حساسة وحاسمة في الوقت ذاته، لكنها خضعت لميول طبقية صيغت في تنظيرات أيديولوجية. وأحتدم الصراع حولها طيلة عقود خمسة، قبل أن يخفت الموقف منها وتتفكك القوى التي كانت تتصارع حولها. بالتالي كان النقاش يبدو مقلوباً. بمعنى أنه بدل البدء من البحث في مفاهيم الوطن والشعب والأمة من أجل تحديد طبيعة التكوين الذي اتخذ اسم: العرب، كان الصراع حول الوحدة العربية هو منطلق كل الأطراف التي لعبت دوراً مهماً لال تلك المدة.. المسألة التي يتناولها هذا الكتاب هي الإجابة على السؤال حول مفهوم الأمة من منظور ماركسي، وبالتالي تناول مفاهيم الوطن والشعب، من أجل الانطلاق من فهم ماركسي للمسألة القومية، وبالتالي وضع مسألة الوحدة في سياقها الموضوعي. وتأسيساً على ذلك تجري الإشارة إلى مشكلات الفهم الذي ساد لدى الحركة الشيوعية فيما يخص هذه المسألة، لكن الأهم هو المسألة ذاتها. لهذا جرى التطرق لأساس منهجي يتعلق بطبيعة فهم الماركسية ذاتها، كما إلى أساس يتعلق بفهم التاريخ، وأخيراً إلى محاولة فكفكة الفهم الستاليني لمعنى الأمة، هذا الفهم الذي ظل يحكم الماركسية السوفيتية. الكتاب يتناول مسألة إشكالية وحساسة، وراهنة.