تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي ميشيل فوكو التاريخ•دراسات تاريخية مولد السياسة الحيوية•المراقبة و المعاقبة : ولادة السجن•تاريخ الجنسانية (4) اعترافات اللحم•يجب الدفاع عن المجتمع•تأويل الذات•تاريخ الجنسانية (3) الإهتمام بالذات•تاريخ الجنسانية (2) استعمال اللذات•المقالات الايرانية•حكم الذات و حكم الاخرين•تاريخ الجنسانية (1) ارادة المعرفة•ولادة الطب السريري•تاريخ الجنسانية ج 2 - استعمال المتع•تاريخ الجنسانية 3 - الانشغال بالذات•تاريخ الجنسانية 1 - ارادة العرفان•عن الطبيعه الانسانية•نظام الخطاب•حفريات المعرفة

مظاهر المجال والدين والمجتمع بالمغرب الأوسط خلال العصر الوسيط•تاريخ الجمعيات السرية والحركات الهدامة•جدل الاستبداد والتسامح في دولتي الرشيد والمأمون•عمر في المخيلة المذهبية الشيعية والسنية•أصحاب محمد ودورهم في نشأة الإسلام•الدولة البحرية - الصراع الدامى للهيمنة على التجارة العالمية•الجزيرة العربية في خرائط العصور الوسطى•الجاليات الآسيوية في مصر خلال العصر الفارسى الأول•مسارح وملاهي القاهرة الخديوية بين منتصف القرنين 18 و19•المشروبات الروحية في القرن التاسع عشر بين الإباحية والجريم•سعد زغلول في مرآة جرامشي : قراءة جديدة لحركة الجماهير عام 1919•المقابر الأثرية و التراثية الباقية بقرافة المجاورين بالقاهرة

تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي

متاح

يعد هذا الكتاب أول عمل نظري متكامل، بل يمكن اعتباره الانطلاقة الفعلية لمشروع نظري ضخم امتد على ما يقارب ربع قرن كانت مادته الأساسية الخبرة الإنسانية في لحظات إبداعها لأشكال العسف المتنوعة للحد من اندفاع الجسد والروح، وتخطيهما لحدود المعقول والعقلاني والمستقيم والرزين للانتشاء بالذات داخل عوالم اللاعقل التي لا تعترف بأية حدود إضافية غير تلك التي تأتي من أشياء الطبيعة وطبيعة الأشياء.والكتاب زاخر بمعرفة علمية تخص الجنون والعقل واللاعقل والاختلال النفسي وكل السلوكات الغريبة والشاذة، وكذا الاندفاع نحو حدود لا تتوقف عن التوغل في المجهول. لذلك فهو يتحدث عن الطب العقلي والسيكولوجيا والتحليل النفسي وكل الأشكال العلاجية التي أعقبت العصر الكلاسيكي معلنة عن ميلاد المجنون المريض الذي سيخلف المجنون الدرويش والوحش والشاذ، تماماً كما سيخلف المارستان والعيادة دور الحجز والمستشفى العام.ولكنه يتحدث أيضاً عن ممارسات السحر والشعوذة والطقوس الاستثنائية، ويتحدث، وهذا هو الأساس، عن العوامل الرمزية وكل الصور المخيالية التي أنتجتها المخيلة الإنسانية من أجل رسم حدود عالم غريب هو عالم الجنون والمجنون المليء بالصور والاستيهامات، والمليء أيضاً بأشكال النبذ والإقصاء (سفينة الحمقى), فكل شيء يتحدد، ضمن هذه العوامل، من خلال التقابل الذي لا يرى بين حقيقة الجنون الموضوعية، التي ستعرف طريقها عاجلاً أو آجلا إلى مستشفى الأمراض العقلية وبين العوالم الثقافية التي تستثيرها شخصية المجنون

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف