الخطاب و التأويل نصر حامد أبو زيد دراسات فكرية القران من النص الي الخطاب•صوت من المنفى - تأملات في الإسلام•التفكير في زمن التكفير•هكذا تكلم ابن عربي•مفهوم النص دراسة في علوم القرآن•فلسفة التأويل دراسة في تأويل القرآن•دوائر الخوف قراءة في خطاب المرأة•النص و السلطة و الحقيقة•التجديد والتحريم والتأويل•الإمام الشافعي و تأسيس الأيديولوجية الوسطية•الإتجاه العقلي في التفسير•إشكاليات القراءة وآليات التأويل•نقد الخطاب الديني

الأسس الفكرية للعلمانية•التنبيهات العقلية على آراء ابن تيمية المنطقية•استراتيجية الأمن الفكري مع رؤية جديدة حول التعليم الديني الأكاديمي•الإنسان بين المعتقد الديني والأنسنة•الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية

الخطاب و التأويل

غير متاح

الكمية

الخطاب والتأويل عنوان يحمل في طياته فكرة الدعوة إلى الحوار، لأن عدم الحوار كما يقول د.ناصر حامد أبو زيد، جدير بإشاعة جو من Andquot;العفنAndquot; الفكري والركود العقلي، وهو عفن كلما تزايد تآكل عقل الأمة. وإن مفاهيم كثيرة مثل Andquot;العلمانيةAndquot; وAndquot;الردةAndquot; وAndquot;الدولة الدينيةAndquot; وAndquot;اللغزAndquot; وAndquot;الإيمانAndquot; وAndquot;العقيدةAndquot; وو... والاجتهاد والنصوص تحتاج كلها للشرح والحوار لوضعها ضمن رؤية معاصرة. يطرح هذه الفكرة من خلال كتابه هذا يناقشها من خلال أعمال مفكرين إسلاميين ليبين حقيقة المثقف العربي والسلطة وليشرح رؤيته الخاصة في التراث والتأويل وليقول بأنه لا بد من محاورين لأن الهدف من الحوار إقناع الطرف الآخر، وإن كان ذلك مطلوباً، بل الهدف الأسمى المشاركة الواسعة للطرف الثالث أبناء هذا الوطن بكل طوائفه، وذلك هو السبيل لنشر المعرفة وإشاعة جو الحوار في ربوع الوطن للتحرر من الحوارات واللقاءات المغلقة. حوارات النخبة والصفوة.و في ظل احتدام الصراع تحاول معظم الخطابات أن تستخدم ضد بعضها البعض اشد اسلحة Andquot;الاستبعادAndquot; وAndquot;الإقصاءAndquot;، ويسعى كل خطاب لأن يتحول الى سلطة. وكلما اقترب الخطاب من سدة السلطة السياسية ازدادت شهية القمع والتدمير عند ممثليه، رغم الفارق بين خطاب يمارس سلطة مستمدة من مصدر خارجي، وآخر يستمدها من آليات الاقناع والحفز المعرفي.وللسلطة تجليات وأشكالا شتى، فإضافة الى السلطة السياسية، هناك سلطة Andquot;العقل الجمعيAndquot;، وسلطة الواعظ في المسجد والكنيسة، وهما سلتطان تساند إحداهما الأخرى وتشملها بالحماية، فإذا استطاع نمط من أنماط الخطاب أن يستخدم هاتين السلطتين ويوظفهما لترويج أفكاره فإنه يكون مؤهلا لا لتهميش نقيضه فقط، بل يكون قادرا على تحدي السلطة السياسية، التي غالبا ما تسعى للتحلف معه

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف