حين تركنا الجسر عبد الرحمن منيف إعادة رسم الخرائط•أرض السواد•حين تركنا الجسر•مدن الملح 1/5•ام النذور•ذاكرة للمستقبل•رحلة ضوء•عبد الرحمن منيف 2008•لوعة الغياب•عروة الزمان الباهي•رحلة ضوء•ذاكرة للمستقبل•بين الثقافة و السياسة•الكاتب والمنفى•العراق - هوامش من التاريخ والمقاومة•الديمقراطية أولا ... الديمقراطية دائما•إعادة رسم الخرائط•عالم بلا خرائط•سيرة مدينة عمان في الأربعينات•أم النذور•الباب المفتوح - قصص•الآن ... هنا•الأشجار واغتيال مرزوق•أسماء مستعارة - قصص
إن لم يكن فن الرواية العربية، وهو فن طارئ، قد أنجب بعد عملاقاً بحجم أرنست همنغواي، إلا أن طبعة عربية لرائعة من مستوى الشيخ والبحر قد أمكن لها أن ترى النور ابتداء من عام 1976، أي العام الذي صدرت فيه رابعة روايات عبد الرحمن منيف: حين تركنا الجسر.فعلى صعيد الموضوع، أولاً، تروي كلتا الروايتين: قصة صياد في صراعه للفوز بالطريدة، التي هي لؤلؤة العمر كله. وهي عند سانتياغو، صياد الشيخ والبحر، سمكة مارلين كبيرة يزيد حجمها عن حجم قاربه، أمَا عند زكي النداوي، صياد حين تركنا الجسر، فهي بطة أسطورية في جمالها وجلالها وقوس قزح ألوانها.
إن لم يكن فن الرواية العربية، وهو فن طارئ، قد أنجب بعد عملاقاً بحجم أرنست همنغواي، إلا أن طبعة عربية لرائعة من مستوى الشيخ والبحر قد أمكن لها أن ترى النور ابتداء من عام 1976، أي العام الذي صدرت فيه رابعة روايات عبد الرحمن منيف: حين تركنا الجسر.فعلى صعيد الموضوع، أولاً، تروي كلتا الروايتين: قصة صياد في صراعه للفوز بالطريدة، التي هي لؤلؤة العمر كله. وهي عند سانتياغو، صياد الشيخ والبحر، سمكة مارلين كبيرة يزيد حجمها عن حجم قاربه، أمَا عند زكي النداوي، صياد حين تركنا الجسر، فهي بطة أسطورية في جمالها وجلالها وقوس قزح ألوانها.