حارس القطيع فرناندو بيسوا أدب عربي•شعر 35سوناتا•حكايات منطقية•كواريشما فكاك الرموز•الباب و قصص اخرى•كتاب اللاطمأنينة•لست ذا شأن•رباعيات
ذاكرة النسيان•على سفر•اتحدث باسمك ككمان•من باريس إلى الطائف وبالعكس•سفر أمل دنقل•الشظايا : ديوان في حب غزة•في مكان ما•حين كنت أيلا•الاصمعيات•ديوان عمرو بن كلثوم•منتصف الليل•صاعدا إلى أسفل البئر
حين أجلس لأكتب قصائد، أو حين أكتب أبياتي على الورقة التي في ذهني، وأنا أتنزه عبر الدروب والشعاب، أشعر بأنني أحمل عصا، وأرى ملامحي، على قمة تلة، انظر إلى قطيعي وأشاهد أفكاري، أو ربما أنظر إلى أفكاري وأرى قطيعي، وابتسم بإبهام كذاك، الذي لا يفهم ما سمعه، لكنه يتظاهر بذلك.
حين أجلس لأكتب قصائد، أو حين أكتب أبياتي على الورقة التي في ذهني، وأنا أتنزه عبر الدروب والشعاب، أشعر بأنني أحمل عصا، وأرى ملامحي، على قمة تلة، انظر إلى قطيعي وأشاهد أفكاري، أو ربما أنظر إلى أفكاري وأرى قطيعي، وابتسم بإبهام كذاك، الذي لا يفهم ما سمعه، لكنه يتظاهر بذلك.