أنا يسوع جيلبرت سينويه أدب عربي•روايات تاريخية منقار البطة•أمل•ليالي القاهرة•جزيرة الغروب•إن شاء الله 3 - ترابيع القمر•ايام و ليال او ضحكة سارة•أيام وليال•الصقر•ابن رشد أو كاتب الشيطان•انا القدس•دلمون مملكة ببحرين•ان شاء الله 2 - صرخة الحجارة•ان شاء الله 1 - اريج الياسمين•الملكة المصلوبة•البكباشى و الملك - الطفل•ايام و ليالي•الفرعون الأخير محمد علي•صمت الالهة•أخناتون الإله اللعين•يريفان•المصرية•ابن سينا أو الطريق إلى اصفهان•ابنة النيل•اللوح الأزرق
المسيح الأندلسي•لعنة الخواجة•الغواص•ما تبقى لكم•أرض البرتقال الحزين•عن الرجال والبنادق•القميص المسروق•أم سعد•عائد إلى حيفا•موت سرير رقم 12•عالم ليس لنا•رجال في الشمس
المسيح يكتب إنجليه الخاص. هذا ما يتخَليه الروائي الفرنسي جيلير سينويه في عمله الشيق أنا، يسوع نقله إلى العربية سعيد بوكرامي. تنطلق فرضية الرواية أن يسوع لم يمت على الصليب، وأن قصة القيامة كانت خدعة، وأن المسيح الذي شفي من جراح الصلب عاش حياته لاحقاً بأمان، ليرويها في كتاب متخيل كما يسرده لنا سينوية هنا. يقول الراوي على لسان يسوع: ... أنا في الثالثة والثلاثين من العمر، ولدت في منتصف نيسان، أيام قليلة قبل عيد الفصح. اسمي يسوع ويعني الله المنقذ وهو تنويع عن جو سيوي ابن نون. وريث موسى الذي أدخل الشعب الاسرائيلي إلى الأرض الموعودة، ولدت في الجليل السفلي، بالناصرة، وهي عبارة عن قرية معتمة، وتافهة، كانت تحت حكم أغسطس، وبالتحديد سنتان قبل موت هيرودس الذي كان يلقب بالملك العظيم، بينما هو مجرم كبير. لقد قيل لي إنه في شهر ولادتي ظهر في السماء نجم اكثر توهجاً من بقية النجوم وإن الفلكيين قدموا من بابل فجاؤوا غلينا متنبئين بالمستقبل. هذا اضع ذلك في الحسبان؟ لا ادري.... هذا وقد وزع الروائي حياة يسوع إلى سبعة عشر فصلاً في الكتاب نذكر من عناوينها: في مكان ما من يهودية، أورشليم، نفس المساء، في القصر العتيق للحشمونئيين، اليوم التالي، أورشليم، قصر الكاهن الأكبر، 29 نيسان، كفرنعوم، بيت سمعان بيير... إلخ.
المسيح يكتب إنجليه الخاص. هذا ما يتخَليه الروائي الفرنسي جيلير سينويه في عمله الشيق أنا، يسوع نقله إلى العربية سعيد بوكرامي. تنطلق فرضية الرواية أن يسوع لم يمت على الصليب، وأن قصة القيامة كانت خدعة، وأن المسيح الذي شفي من جراح الصلب عاش حياته لاحقاً بأمان، ليرويها في كتاب متخيل كما يسرده لنا سينوية هنا. يقول الراوي على لسان يسوع: ... أنا في الثالثة والثلاثين من العمر، ولدت في منتصف نيسان، أيام قليلة قبل عيد الفصح. اسمي يسوع ويعني الله المنقذ وهو تنويع عن جو سيوي ابن نون. وريث موسى الذي أدخل الشعب الاسرائيلي إلى الأرض الموعودة، ولدت في الجليل السفلي، بالناصرة، وهي عبارة عن قرية معتمة، وتافهة، كانت تحت حكم أغسطس، وبالتحديد سنتان قبل موت هيرودس الذي كان يلقب بالملك العظيم، بينما هو مجرم كبير. لقد قيل لي إنه في شهر ولادتي ظهر في السماء نجم اكثر توهجاً من بقية النجوم وإن الفلكيين قدموا من بابل فجاؤوا غلينا متنبئين بالمستقبل. هذا اضع ذلك في الحسبان؟ لا ادري.... هذا وقد وزع الروائي حياة يسوع إلى سبعة عشر فصلاً في الكتاب نذكر من عناوينها: في مكان ما من يهودية، أورشليم، نفس المساء، في القصر العتيق للحشمونئيين، اليوم التالي، أورشليم، قصر الكاهن الأكبر، 29 نيسان، كفرنعوم، بيت سمعان بيير... إلخ.