في مدينة مطوقة تروع شوارعها الجرذان والعصابات، تقوضت فيها أركان السلطة الحاكمة، واستشرى العنف العقيم، يؤتى لامرأة متوسطة العمر والحالة الاجتماعية بطفلة عمرها اثنا عشر عاماً ويقال لها إنها مسؤولة عن تربيتها. هذا الكتاب، الذي وصفته الكاتبة بأنه Andquot;محاولة لكتابة سيرةAndquot; هو مذكرات تلك المرأة اليومية، وهو نظرة سريعة على مستقبل أكثر ترويعاً أكثر ترويعاً من حاضرنا، وعلى القوى الوحيدة القادرة على إنقاذنا من تدمير كامل.
في مدينة مطوقة تروع شوارعها الجرذان والعصابات، تقوضت فيها أركان السلطة الحاكمة، واستشرى العنف العقيم، يؤتى لامرأة متوسطة العمر والحالة الاجتماعية بطفلة عمرها اثنا عشر عاماً ويقال لها إنها مسؤولة عن تربيتها. هذا الكتاب، الذي وصفته الكاتبة بأنه Andquot;محاولة لكتابة سيرةAndquot; هو مذكرات تلك المرأة اليومية، وهو نظرة سريعة على مستقبل أكثر ترويعاً أكثر ترويعاً من حاضرنا، وعلى القوى الوحيدة القادرة على إنقاذنا من تدمير كامل.