عندما تقرأ سيرة الرسل عليهم الصلاة و السلام-ترى أعداءهم قد أشاعوا عنهم الأراجيف الباطلة، و القبائح المنكرة.ولولا أن الله تعالى يدفع أهل الباطل بأهل الحق، لفسدت الأرض و لعمها الخراب. وإذا كان تصديق الإشاعات الكاذبة فى كل زمان ومكان يؤدى إلى النكبات التى تلحق بالأفراد و الجماعات فإن تصديقها فى زماننا هذا الذى تعددت فيه وسائل الاتصالات يكون أشد شرا، و أقبح مصيرا، وأسوا عاقبة، ولاسيما فى أيام الحروب و الأزمات
عندما تقرأ سيرة الرسل عليهم الصلاة و السلام-ترى أعداءهم قد أشاعوا عنهم الأراجيف الباطلة، و القبائح المنكرة.ولولا أن الله تعالى يدفع أهل الباطل بأهل الحق، لفسدت الأرض و لعمها الخراب. وإذا كان تصديق الإشاعات الكاذبة فى كل زمان ومكان يؤدى إلى النكبات التى تلحق بالأفراد و الجماعات فإن تصديقها فى زماننا هذا الذى تعددت فيه وسائل الاتصالات يكون أشد شرا، و أقبح مصيرا، وأسوا عاقبة، ولاسيما فى أيام الحروب و الأزمات