ألوان أخرى أورهان باموق أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) ليالي الوباء•الحياة الجديدة•القلعة البيضاء•ذات الشعر الاحمر•البيت الصامت•اسطنبول - الذكريات و المدينة•ثلج - اورهان باموق ط الشروق•الكتاب الاسود•جودت بك و ابناؤه•متحف البراءة•اسمي احمر ط الشروق•غرابة فى عقلى•الروائي الساذج و الحساس•جودت بك و أبنائة•الحياة الجديدة•اسطنبول : الذكريات و المدينة ط الهيئة•اسمي أحمر•اسطنبول : الذكريات و المدينة ط المدي•البيت الصامت•الكتاب الأسود•ثلج
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
على مدى العقود الأربعة الأخيرة، كتب باموق، بالإضافة إلى رواياته العشر، عشرات النصوص والمقالات – شخصية ونقدية وتأملية - وقد قام باختيار أفضلها لينسجها معًا ببراعة هنا. يفتح باموق نافذة على حياته الخاصة، منذ كراهيته للمدرسة في صباه، إلى الأحزان المبكرة في طفولة ابنته. من نضاله الناجح للإقلاع عن التدخين، إلى القلق الذي تولاه لدى احتمال قيامه بالشهادة ضد لصوص خائبين سرقوه أثناء وجوده في نيويورك. من الالتزامات العادية مثل طلب استخراج جواز سفر أو حضور وجبات الأعياد مع الأقارب، يأخذنا في شطحات غير عادية من التخيل؛ وفى لحظات الذروة – مثل أيام الروع التي تلت زلزالاً كارثيًّا في إسطنبول – يكشف بوضوح عن أروع آمالنا وأسوأ مخاوفنا، ويعلن باموق مرارًا وتكرارًا إيمانه بالأدب القصصي، وينهمك في تأمل أعمال أولئك السابقين من مثل لورنس ستيرن وفيودور دستويفسكى، ويشاركنا في شذرات من دفاتره، ويعلق على رواياته الخاصة، وهو يتأمل الهاجس الغامض الذي يدفعه لأن يجلس وحده إلى مكتب ويحلم، ليعود دائمًا إلى الانعتاق الذي لا ينضب، وهو القراءة والكتابة. يضم كتاب «ألوان أخرى» مجموعة رائعة من المقالات التي تدور حول حياته، ومدينته، وعمله، والكُتَّاب الآخرين، وقصة « أن تنظر من النافذة» وهي جزء يطابق السيرة الذاتية للمؤلف، بالإضافة إلى محاضرة نوبل تحت عنوان حقيبة أبي. وتتعاقب فصول ألوان أخرى في دورات من البراعة، وتحريك المشاعر، والاستفزاز، متألقة بمقدرة أديب ماهر بارع في عمله، وتقدم لنا العالم من خلال عينيه، لتعطي كل فكرة مضيئة وحالة متغيرة ظلالها الدقيقة في مجموعة أطياف المعنى.
على مدى العقود الأربعة الأخيرة، كتب باموق، بالإضافة إلى رواياته العشر، عشرات النصوص والمقالات – شخصية ونقدية وتأملية - وقد قام باختيار أفضلها لينسجها معًا ببراعة هنا. يفتح باموق نافذة على حياته الخاصة، منذ كراهيته للمدرسة في صباه، إلى الأحزان المبكرة في طفولة ابنته. من نضاله الناجح للإقلاع عن التدخين، إلى القلق الذي تولاه لدى احتمال قيامه بالشهادة ضد لصوص خائبين سرقوه أثناء وجوده في نيويورك. من الالتزامات العادية مثل طلب استخراج جواز سفر أو حضور وجبات الأعياد مع الأقارب، يأخذنا في شطحات غير عادية من التخيل؛ وفى لحظات الذروة – مثل أيام الروع التي تلت زلزالاً كارثيًّا في إسطنبول – يكشف بوضوح عن أروع آمالنا وأسوأ مخاوفنا، ويعلن باموق مرارًا وتكرارًا إيمانه بالأدب القصصي، وينهمك في تأمل أعمال أولئك السابقين من مثل لورنس ستيرن وفيودور دستويفسكى، ويشاركنا في شذرات من دفاتره، ويعلق على رواياته الخاصة، وهو يتأمل الهاجس الغامض الذي يدفعه لأن يجلس وحده إلى مكتب ويحلم، ليعود دائمًا إلى الانعتاق الذي لا ينضب، وهو القراءة والكتابة. يضم كتاب «ألوان أخرى» مجموعة رائعة من المقالات التي تدور حول حياته، ومدينته، وعمله، والكُتَّاب الآخرين، وقصة « أن تنظر من النافذة» وهي جزء يطابق السيرة الذاتية للمؤلف، بالإضافة إلى محاضرة نوبل تحت عنوان حقيبة أبي. وتتعاقب فصول ألوان أخرى في دورات من البراعة، وتحريك المشاعر، والاستفزاز، متألقة بمقدرة أديب ماهر بارع في عمله، وتقدم لنا العالم من خلال عينيه، لتعطي كل فكرة مضيئة وحالة متغيرة ظلالها الدقيقة في مجموعة أطياف المعنى.