المغالطات المنطقية عادل مصطفي دراسات فكرية•الفلسفة دفاع عن الفن•ألوان من النسبية•جهاز المناعة الأيدولوجية•الحنين الي الخرافة فصول في العلم الزائف•وهم الثوابت•فقه الديمقراطية•اوهام العقل•كارل بوبر - مائة عام من التنوير•مغالطات لغوية•فهم الفهم مدخل إلي الهرمنيوطيقا•دلالة الشكل
هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•الشيطان يحكم•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الفلسفة التحليلية•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)
كان الدافع إلى كتابة هذه الفصول ما يشاهده المؤلف كل يوم في الفضائيات التلفزيونية و وسائل الإعلام الأخرى من أغلاط أساسية في منطق الحوار و الجدل تجعل المناقشات غير مجدية من الأصل و تجعلها عقيمة أو مجهضة منذ البداية و بذلك كان لابد من العودة بالقارئ إلى أصول الحوار المثمر و قواعد الجدل الصحيح التي أصبحت مبحثاٌ قائماٌ بذاته هو المنطق غير الصوري أو المنطق العملي.و على الرغم من مرور أكثر من ربع قرن على نشأة المنطق غير الصوري فإنه مازال في طور التكوين تصطرع فيه تيارات متباينة و تتنازعه اتجاهات مختلفة، و مازال يتلمس طريقه و يفتش عن هويته.
كان الدافع إلى كتابة هذه الفصول ما يشاهده المؤلف كل يوم في الفضائيات التلفزيونية و وسائل الإعلام الأخرى من أغلاط أساسية في منطق الحوار و الجدل تجعل المناقشات غير مجدية من الأصل و تجعلها عقيمة أو مجهضة منذ البداية و بذلك كان لابد من العودة بالقارئ إلى أصول الحوار المثمر و قواعد الجدل الصحيح التي أصبحت مبحثاٌ قائماٌ بذاته هو المنطق غير الصوري أو المنطق العملي.و على الرغم من مرور أكثر من ربع قرن على نشأة المنطق غير الصوري فإنه مازال في طور التكوين تصطرع فيه تيارات متباينة و تتنازعه اتجاهات مختلفة، و مازال يتلمس طريقه و يفتش عن هويته.