قصة الإقتصاد المصري جلال أمين تصنيفات أخري•علم الاقتصاد أخي العزيز: مراسلات حسين وجلال أمين ج2•أخي العزيز: مراسلات حسين وجلال أمين ج1•ماذا حدث للثقافة في مصر ؟•تجديد جورج اورويل - او ماذا حدث للعالم منذ 1950•العالم عام 2050•كشف الاقنعة عن نظريات التنمية الاقتصادية•مكتوب على الجبين•التنوير الزائف•كتب لها التاريخ•المثقفون العرب واسرائيل•العولمة•عولمة القهر•شخصيات لها تاريخ•رحيق العمر•محنة الدنيا والدين في مصر•ماذا حدث للثورة المصرية ؟•مستقبليات (مصر و العرب و العالم في منتصف القرن 21)•كشف الاقنعة عن نظريات التنمية•شخصيات مصرية فذة•خرافة التقدم والتخلف•عصر التشهير بالعرب والمسلمين•وصف مصر في نهاية القرن العشرين•مصر في عصر الجماهير الغفيره•ماذا علمتني الحياة ؟
رأسمالية ال شوكر دادي : الوجه المظلم للاقتصاد الحديث•اقتصاد من أجل الجميع : دراسات حول تجديد الموارد•ملامسة الفهد•ماركس : من الألف إلى الياء•سياسة الانفتاح الاقتصادي في عصر السادات•هذا يغير كل شئ - المواجهة بين الرأسمالية والمناخ•دليل المسترشد إلى علم الاقتصاد•روسيا في الاقتصاد العالمي ومأزق السنوات القادمة•اقتصاديات الطائرة الورقية•سطوة الدولار : رحلة مذهلة لدولار أمريكي لفهم طبيعة الاقتصاد العالمي•100مفكر في علم الأقتصاد•أنثروبولوجيا النقود
في هذا الكتاب، يلقي الدكتور جلال أمين الضوء على تطور الإقتصاد المصري خلال القرنين الماضيين من بداية حكم محمد على وحتى نهاية عصر مبارك، مروراً بعصر سعيد باشا والخديوي إسماعيل وعصر الإحتلال ثم فترات عبد الناصر والسادات ومبارك؛ محاولاً تفسير تطور الإقتصاد خلال أكثر من قرنين من الزمان واستخلاص الدروس المهمة هذه الفترة الطويلة من الصعود والهبوط؛ مستنتجاً أن فترات النهضة الحقيقية للاقتصاد المصري كانت دائماً، طوال القرنين الماضيين، هي الفترات التي تتمتع فيها مصر بدرجة معقولة من استقلال الإرادة، تسمح بها درجة معقولة من التحسن في الظروف الدولية.
في هذا الكتاب، يلقي الدكتور جلال أمين الضوء على تطور الإقتصاد المصري خلال القرنين الماضيين من بداية حكم محمد على وحتى نهاية عصر مبارك، مروراً بعصر سعيد باشا والخديوي إسماعيل وعصر الإحتلال ثم فترات عبد الناصر والسادات ومبارك؛ محاولاً تفسير تطور الإقتصاد خلال أكثر من قرنين من الزمان واستخلاص الدروس المهمة هذه الفترة الطويلة من الصعود والهبوط؛ مستنتجاً أن فترات النهضة الحقيقية للاقتصاد المصري كانت دائماً، طوال القرنين الماضيين، هي الفترات التي تتمتع فيها مصر بدرجة معقولة من استقلال الإرادة، تسمح بها درجة معقولة من التحسن في الظروف الدولية.