يريفان جيلبرت سينويه أدب عربي•روايات تاريخية منقار البطة•أمل•ليالي القاهرة•جزيرة الغروب•إن شاء الله 3 - ترابيع القمر•ايام و ليال او ضحكة سارة•أيام وليال•الصقر•ابن رشد أو كاتب الشيطان•انا القدس•دلمون مملكة ببحرين•ان شاء الله 2 - صرخة الحجارة•ان شاء الله 1 - اريج الياسمين•الملكة المصلوبة•البكباشى و الملك - الطفل•ايام و ليالي•الفرعون الأخير محمد علي•صمت الالهة•أنا يسوع•أخناتون الإله اللعين•المصرية•ابن سينا أو الطريق إلى اصفهان•ابنة النيل•اللوح الأزرق
المسيح الأندلسي•لعنة الخواجة•الغواص•ما تبقى لكم•أرض البرتقال الحزين•عن الرجال والبنادق•القميص المسروق•أم سعد•عائد إلى حيفا•موت سرير رقم 12•عالم ليس لنا•رجال في الشمس
بريفان رواية تاريخية –سياسية تتحدث عن وقائع حقيقية في زمن السلطان عبد الحميد الثاني الذي كان أول من بدأ بتنفيذ المجازر يحق الأرمن وغيرهم من المسيحين الذين كانوا تحن حكم الدولة العثمانية. مضحون، مقاتلون أرمن من أجل الحرية! هكذا يصف الشعب الأرمني حالة في تلك الفترة من الزمن تبدأ احداث الرواية في 6، آب 1896، نحن الآن في القسطنطينية، الساعة الثانية عشرة والنصف زوالاً، حي قرقوي. في تلك اللحظة من الزمن حاول متمردون ارمن نسف قصر يلضز حيث يقيم السلطان عبد الحميد الثاني... ولكن لم يفلحوا، فارتفعت حدة التوتر بين هؤلاء القوم والسلطان. حتى تتعرض قرى أرمنية للتدمير من قبل الجيش العثماني لمدة أربعة وعشرين يوماً. ... ذلك أنه لما رفض الساسون مرة أخرى، أن يفتدوا بجيرانهم الأكراد، قام السلطان، ظل الله، على الأرض، باهتبال هذه الفرصة ليختبر رد فعل الغربيين الذين أزعجوه منذ مدة بـ القضية الأرمنية حينها تم الحديث عن قرويين مصفدين أحرقوا أحياء، وعن نساء حوامل بقرت بطونهن، وعن اطفال قطعت أجسادهم إرباً... وفي وقت تحدث البعض عن ألف قتيل، أورد البعض الآخر أن العدد وصل إلى ثلاثة آلاف قتيل... ..ولكن أين تكمن الحقيقة وماذا حدث في كواليس السياسة العثمانية، من مجازر، وعمليات ترحيل قسري، وطرد، وسير على الأقدام لمئات الأميال إلى الصحراء، وجوع، وعطش، كل ذلك سنقرأه بوقائعه وشخصياته الحقيقية من تركية، وأوربية، وعربية، وأرمنية، في هذه الرواية...
بريفان رواية تاريخية –سياسية تتحدث عن وقائع حقيقية في زمن السلطان عبد الحميد الثاني الذي كان أول من بدأ بتنفيذ المجازر يحق الأرمن وغيرهم من المسيحين الذين كانوا تحن حكم الدولة العثمانية. مضحون، مقاتلون أرمن من أجل الحرية! هكذا يصف الشعب الأرمني حالة في تلك الفترة من الزمن تبدأ احداث الرواية في 6، آب 1896، نحن الآن في القسطنطينية، الساعة الثانية عشرة والنصف زوالاً، حي قرقوي. في تلك اللحظة من الزمن حاول متمردون ارمن نسف قصر يلضز حيث يقيم السلطان عبد الحميد الثاني... ولكن لم يفلحوا، فارتفعت حدة التوتر بين هؤلاء القوم والسلطان. حتى تتعرض قرى أرمنية للتدمير من قبل الجيش العثماني لمدة أربعة وعشرين يوماً. ... ذلك أنه لما رفض الساسون مرة أخرى، أن يفتدوا بجيرانهم الأكراد، قام السلطان، ظل الله، على الأرض، باهتبال هذه الفرصة ليختبر رد فعل الغربيين الذين أزعجوه منذ مدة بـ القضية الأرمنية حينها تم الحديث عن قرويين مصفدين أحرقوا أحياء، وعن نساء حوامل بقرت بطونهن، وعن اطفال قطعت أجسادهم إرباً... وفي وقت تحدث البعض عن ألف قتيل، أورد البعض الآخر أن العدد وصل إلى ثلاثة آلاف قتيل... ..ولكن أين تكمن الحقيقة وماذا حدث في كواليس السياسة العثمانية، من مجازر، وعمليات ترحيل قسري، وطرد، وسير على الأقدام لمئات الأميال إلى الصحراء، وجوع، وعطش، كل ذلك سنقرأه بوقائعه وشخصياته الحقيقية من تركية، وأوربية، وعربية، وأرمنية، في هذه الرواية...