صحيح البخارى 4 مجلد - ط الحديث الحافظ ابن كثير دين إسلامي•القرآن و الحديث الفتن و الملاحم•النهاية فى الفتن و الملاحم•تفسير القرآن العظيم (1-4) - ط الإسلامية•السيرة النبوية للإمام أبي الفداء إسماعيل بن كثير 701 - 774 هـ هذه الطبعة تمتاز بالتخريج والتدقيق والاستدراك•شمائل الرسول (ص) ودلائل نبوته وفضائله وخصائصة•صحيح مختصر تفسيرابن كثير•قصص الانبياء
بلاغة الكلمة في التعبير القرآني•لماذا نقرأ القرآن الكريم•دليل صحبة سورة النساء•عطايا الرحمن في تدبر القرآن•دليل صحبة سورة البقرة•المنتقى من كتاب رياض الصالحين•مرجع أكسفورد في الدراسات القرآنية•قصص من القرآن الكريم•فرحة الأبرار في قراءة خلف البزار•شرح طرق الطيبة لرواية حفص بن سليمان•زاد السائر إلي قراءة ابن عامر•القرآن الكريم وبهامشه مختصر من تفسير الطبري
تحول الإمام البخارى، مع الزمن، إلى ركيزة أساسية فى العقلية الإسلامية، حيث عمد البعض إلى تقديسه وإفراده مما أثر بالتالى على نصوص تراثية وآثار إسلامية وأفكار لآخرين. يحدث ذلك مع أن الإمام البخارى جمع الأحاديث الصحيحة فى كتابه (الجامع الصحيح المُسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم)، لكنه لم يستوعبها كلها، ومع ذلك كلما ذكرت جملة حديث صحيح فى خطبة أو كتاب أو درس دينى، ورد على الذهن اسم الإمام البخارى ومن بعده الإمام مسلم، كأنهما الوحيدان اللذان اهتما بضم الأحاديث الصحيحة، وكأن ما لم يرد عندهما فليس صحيحا.. ومن هنا نسأل: هل هناك أحاديث صحيحة ليست فى البخارى ومسلم؟