دكتور عماد رشاد من مواليد الإسكندرية ١٩٨٦. بكالوريوس الطب والجراحة أكتوبر ٢٠١٠ . باحث ملتحق بدرجة ماجستير أمراض المخ والأعصاب والطب النفسي، كلية الطب في جامعة الإسكندرية منذ خريف ٢٠١٥. دارس بدرجة الليسانس في اللغة العربية والثقافة الإسلامية من كلية دار العلوم، جامعة القاهرة منذ خريف ٢٠١٦. تم نشر أول كتاب للدكتور عماد رشاد عثمان عام ٢٠١٨، وهو كتاب “أحببت وغدًا، عن دار الرواق للنشر والتوزيع، وهو كتاب يناقش التعافي من العلاقات المؤذية مع النرجسيين، وأن كثير من الأشخاص يدخلوا في علاقات مع أشخاص مؤذية وقد يحدث هذا بدون إدراك لمدى الأذى الذي سوف تلحقه العلاقة بهم، وفي هذا الكتاب يعرض دكتور عماد وسائل تساعدنا على رؤية علاقاتنا بمن حولنا بشكل أكثر وضوحاً، واننا لا نستحق الأذى، و أن الشخص المؤذي لا يمكن إصلاحه أو تحدّيه أو الإنتقام منه.الكتاب احتل صدارة الكتب الأكثر مبيعًا، وأكد هشام محمد ، مسئول التوزيع دار الرواق للنشر والتوزيع، أن الكتاب من أعلى مبيعات الدار منذ عام صدوره، وعرض العام الماضي الطبعة الثانية عشر منه خلال الدورة الـ 51 لمعرض القاهرة الدولى للكتاب.وفي عام ٢٠٢٠، صدر للدكتور عماد كتابه الثاني “أبي الذي أكره” عن دار الرواق للنشر والتوزيع، وهو كتاب عن التعافي من إساءات الأبوين وصدمات النشأة. ليس كتاب نفسي فقط، انها تربوى أيضًا، يخاطب بشكل خاص للمُتضرَّرين من إساءات النشأة و بشكا عام إكل من يُريد أن لا يرتكب هذه الأخطاء -عن وعيٍ أو بدون- مع أبنائه.الكتاب أحتل صدارة الكتب الأكثر مبيعًا منذ صدوره.وقال الدكتور عماد رشاد عثمان عن هذا الكتاب:هذا الكتاب هو الأحب إليّ حتى اللحظة، وأقرب ما كتبت لنفسي لم تزل تتملكني بعد ذلك الكتاب حالة تستمر لبضعة أشهر حتى الآن وهي “أنه لم يعد لديّ شيءٌ آخر لأقوله”مخيفة هي تلك الحالة، كاقتراب الموت، كتهديد بالفناء، فأنا أعترف أن الكتابة بالنسبة لي مرتكز وجودي ولكن تلك الحالة التي لم تطل عليّ قبل الآن طيلة ما يقرب من عشرين عامًا أمارس فيهم عملية الكتابة بشكل شبه يومي “أو تمارسني هي” ولم أشعر “بحصر” أو “جمود كتابي” أبدًا، إلا في هذه الفترة بعد ذلك الكتاب
كتب للمؤلف