طبىب وصاحب كتاب علم اللقيمات وقول الكتور : اننى اقتربت من الثمانين عاما واقتربت من نهاية العمر ...ولقد نصحت الجميع..سواء الذين يعانون من البدانة او الذين يتبعون اساليب الرجيمات الخاطءة التى قد لاتستمر كاسلوب لمدى العمر.. فاديت ما شعرت به انه واجبى فى احياء سنة مهجورة لرسول الله وهى فى نفس الوقت تنفذ امر الله تعالى "وكلوا واشربوا ولا تسرفوا انه لايحب المسرفين" كما انها فى نفس الوقت تذهب الكرب عن المكروبين بسبب وباء البدانة ...اننى كنت اطمع فى جائزة كبرى ..لا تقدر عندى باموال الدنيا كلها ....وهى حديث ضعيف"من احيا سنتى فقد احبنى ..ومن احبنى كان معى فى الجنة "فاللهم انى اطمع فى جوار رسول الله باحياء هذه السنة التى كانت مهجورة بين الناس ...وقد قال رسول الله صل الله عليه وسلم "انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرؤ ما نوى "فاللهم اشهد اننى جاهدت فدرست اكثر من ستون الف ساعة وتحملت اساءات الكثيرون لمدة اثنين وعشرون عاما فى سبيل احياء هذه السنة المباركة حتى اقتنع بها وشفى بها اناس كثيرون ...واتخذوها اسلوب حياة دائم ..فاللهم لك الحمد والشكر .
كتب للمؤلف